عودة إلى جذور أبرز تقاليد الزفاف

جذور ابرز تقاليد العرس والزفاف

جذور ابرز تقاليد العرس والزفاف

لأنّ المناسبة كلاسيكيّة من كل جوانبها، تخضع حتماً لمجموعة من التقاليد التي ومهما سيطرت العصرية على حياتنا يبقى حضورها قوياً، ومن الصعب جداً تجاهلها، فالثوب لا بد أن يكون أبيض، ووصيفات الزفاف هنّ عنصرٌ موجودٌ في حفلات الزفاف حول العالم، وغيرهما الكثير، إلا أنّ ياسمينة غاصت في تاريخ أبرز هذه التقاليد، وعادت إليك بأصولها وجذورها على رغم غرابتها. 

ias

 

               أغرب تقاليد الزفاف في العالم

 

– وصيفات العروس: اليوم ترتدي وصيفات العروس فساتين مشابهة، إذا لم تكن هي نفسها، أما في السابق وعند بداية هذا التقليد، فكانت الوصيفات يرتدين فستان الزفاف، حتّى يبعدن الأرواح الشريرة عن العروس، ويضيّعن الشيطان! وهي من أغرب الطقوس التي سمعت بها ياسمينة حتّى الساعة. 

 

– فستان الزفاف: الملكة فيكتوريا كانت أول من ارتدى الثوب الأبيض في العام 1840، ومن بعدها تبعتها نساء الكون جميعهنّ، واختارت الأبيض الذي يرمز إلى براءة العروس وطهارتها. 

 

      أتقني أسس اختيار فستان الزفاف بحسب شكل الجسم

 

– خاتم الزفاف: الشعوب الرومانية القديمة هم أوّل من إتبّع هذا التقليد، فكان الرجل يقدّم للفتاة الخاتم، وهذا دليلٌ إلى الملكيّة، كما أنّهم وضعوه في اليد اليسرى نسبة إلى القلب. 

 

– باقة الزفاف: في العصور القديمة، كانت باقة العروس تتكوّن من الأعشاب والبهارات والثوم لدرء الأرواح الشريرة المزعجة ومنع اعتلال الصحة. لحسن الحظ أن الزمن قد تغيّر، وخرج المجتمع من الإطار الخرافي لهذا التقليد. 

 

          باقة زفافك..تفرض عليك قوانينها!

 

– رشّ الأرز: عرف الأرز عند الشعوب اليونانيّة بأنّه بذرة الحياة، وقضى التقليد برش الأرز مع الورود على العروسين وهي دعوة إلى جلب الحظ والخصوبة والحياة الأسرية السعيدة.

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية