قبل أن تُطلقي رصاصة الرحمة على العلاقة التي أعطيتها قلبك ووقتك وذكرياتك بسبب غيرة الشريك المفرطة والتي لامست حدود الشكّ المُضني حاولي أن تاخذي بالنّصائح التالية لا بدّ أن تعود عليك بالفائدة:
- اجعليه يشعر بحبّك، بشكل غير مباشر أيّ بدرجة اهتمامك به وتفضيلك إيّاه على سائر أصدقائك ومعارفك.
-ضعيه في أجواء تحرّكاتك وأخبريه عن يومك بشكل عام وكأنّه يعيشه معك.
- لا تمنعيه من استعمال هاتفك الخلوي أو اللاب توب الخاص به ولا تخفي عنه كلمة مرور خاصّة بك إذا ما طلب منك ذلك.
- لا تحرميه من لعب الدور الغرائزي الذي يطمح له كلّ الرجال، وهو دور الحامي والمسؤول عنك! فاطلبي رأيه في أبسط الأمور واستشيريه قبل اتّخاذ أبسط القرارات.
- اطلبي منه أن يرافقك لانتقاء ملابسك، التسكّع في المول او لمجرّد الجلوس في المنزل ومشاهدة واحد من الـDVDs الخاصّة بالأعراس.
- اتّصلي به في أكثر أيامك انشغالاً كي يعرف أنّه أهمّ الناس في حياتك. وإذا اضطررت الى قطع اتّصالك به لا تنسي معاودة الاتّصال كي لا تنتابه الغيرة وتعودي الى نقطة الصفر.
