هكذا تلفتين نظر الشريك بعيداً عن الابتذال

هكذا تلفتين نظر الشريك.. بعيداً عن الابتذال!

صحيح أن الخطوة الأولى والمبادرة لانطلاق العلاقة العاطفية يجب أن تكون من قبل الشريك، إلاّ أن هذا لا يمنع أن، من خلال خطوات بسيطة، لفت نظر الحبيب وجعله يتشجّع لاتخاذ القرار بالتقرب منك، شرط الابتعاد عن الابتذال، طبعاً.

ias

من هنا، تقدّم لك ياسمينة مجموعة من النصائح التي تساعدك في تحقيق الهدف المنشود وإيقاع الحبيب في حبك، من دون أي جهد أو عمل فاضح.

اختبري نفسك: أي حبيبة أنت؟

حسابه على "فايسبوك"

لعل أسهل وسيلة، في يومنا هذا، للتقرّب من الشريك، من دون أي ابتذال أو أن تثيري فضيحة لنفسك من الموضوع، هو مواقع التواصل الاجتماعية، وفي طليعتها "فايسبوك".

وبالتالي، يمكنك من خلال وضع علامة "Likes" أو كتابة تعليق مضحك على صوره أو ما يقوم بنشره، بطريقة دورية ومدروسة، ما يسمح للشريك بالشعور بأنك مهتمة، فيحاول مبادلتك بالمثل.

وعند حصول ذلك، حاولي تكثيف هذه العلامات والتعليقات الى حدّ دفعه الى مراسلته.

لكن، إياك ان تقومي أنت بالمبادرة في المراسلة، فعليك، في بداية العلاقة، أن تكوني المتلقية، وحاولي عند حصولك على رسالة منه، إشعاره بالراحة وبأنك مهتمة، ولكن ليس الى درجة أنك كنت تنتظرين منه هذه الخطوة.

ممارسة النشاطات المتشابهة

عندما تضعين نصب عينك شريكاً معيناً، من المؤكد أنك ستقومين، كأي فتاة أخرى، بعملية بحث دقيقة عنه، وعن كل النشاطات والهوايات التي يمارسها، وبالتالي، حاولي اختيار هواية معينة تستهويك أيضاً وقومي بممارستها، مع اختيار المكان والزمان عينه الذي يقوم الحبيب بممارسة هذا النشاط فيه.

فمثلاً، إن كان من محبي ممارسة كرة المضرب، استعلمي عن الأوقات التي يقوم بممارسة هذه الرياضة خلالها والمكان الذي يقصده، لان من المؤكد أنه مكان عام، يتدرّب فيه وقومي بإشراك اسمك وبالتالي فإن احتمال أن تنالي إعجابه ستزيد، خصوصاً أن الشريك يستهوي الفتاة التي تشاركه هواياته.

الاختلاط مع الأصدقاء

عند معرفتك بالشريك، حاولي التقصّي عن أماكنه المفضلة التي يقصدها لتمضية الأوقات مع أصدقائه، وقومي بزيارتها بدورك مع أصدقائك، وبالتالي دعي "الصدفة" تلعب دورها! فمن يعرف؟؟ قد يكون الحب من النظرة الأولى.

اقرئي المزيد: إليك هذه الوسائل الفعالة لكشف كذب الشريك

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية