أخذت كلوي كارداشيانموقفاً سلبيا من الإشاعات التي تلاحقها، وكتبت على مدونتها أنّها بالفعل سئمت من أقلام الصحافيين التي لا تنفك عن ملاحقة تفاصيل حياتها الشخصيّة، وكتابة أمور مغرضة كاذبة عنها. وتتعجّب من أن يستمر هؤلاء الصحافيبين غير المهنيين – كما وصفتهم- عن تلفيق الأخبار عن حياة عائلة كارداشيان، وتحديدا العاملين في مجلتين وهما Life& Style و InTouch.
وقد أكملت كلوي بالقول: " هذه الأخبار ليست كاذبة فحسب بل هي مجحفة بحق القراء الذين يشترون المجلّة، فقد سئمت حقاً من القول إنني أعيش حياة غير سعيدة مع زوجي، وهنا أريد أن أطمئن الجميع أنني أحيا أجمل قصة حب مع لامار، وأن العلاقة التي تجمعنا يحلم بها كل ثنائي، ونحن بانتظار ولادة طفلنا بكل حماس". وكانت كلوي قد تزوجت في العام 2009.
