تفاصيل خضوع النجمة أوما ثورمان لعمليات التجميل

يبدو أنّ لقب " الممثلّة الأكثر طبيعيّة" التي حصلت عليه أوما ثورمان خلال مسيرتها في هوليوود، لم يثنيها عن طرق باب عمليات التجميل، في شكل مبالغ فيه إلى حدّ لافت، إلى درجة أنّ البعض وصف وجهها بالجديد على غرار ما حصل مع نظيرتها رينيه زيلويغر منذ أشهر. فماذا في تفاصيل هذا الخبر؟

ias

 

     الأسباب التي تقف خلف تغيير وجه رينيه زيلويغر

 

خلال حضورها حفل إطلاق مسلسلها الجديد The Slap أو الصفعة، لم يتمكّن الجمهور من تحديد التغيّرات المفاجئة التي طرأت على وجهها، فالشدّ ظهر واضحاً على وجه النجمة التي تبلغ من العمر الأربعة والأربعين عاماً، على الجبين وحول الفم وتحت العينين، الأمر الذي جعلنا نشعر أننا أمام ممثلة أخرى مختلفة عن النجمة التي عرفت تاريخياً بمظهرها الجذاب الطبيعي، مزيلة إيّاها بواسطة هذا الإنتفاخ المفاجئ. 

 

      تجارب فاشلة لنجمات هوليوود مع البوتوكس

 

أطباء التجميل والخبراء لم يظهروا إعجاباً بالمظهر الجديد لأوما ثورمان، على رأسهم الدكتور مارك نورفولك، الذي أعلن لإحدى الصحف الأجنبيّة أنّ الممثلة قد تكون خضعت لعملية تجميل في الجفون لإزالة كميات الجلد الزائدة، الدهون وأكياس العينين، إلا أنّ المبالغة في حشو مادتي الفيلير والبوتوكس أظهرت الوجه متورماً، ومختلفاً بدلا من أن تظهره أكثر شباباً وحيوية. هذا الجمود في الوجه الذي طرأ على وجه أوما لم يلاق أيضاً إستحساناً عند خبراء تجميل السينما الهوليوودية، حيث أنّهم وجدوه مجحفاً بحق موهبتها الكبيرة، ومؤثراً سلبياً على أدائها. واللافت أنّ لا وجود لأي تصريح من قبل الممثلة الشقراء، بنفي أو تأكيد خضوعها للعمليات، حتّى الساعة.  

 

          7 فنانات أجمل قبل العمليّات!

 

كانت النجمة رينيه زيلويغر قد حقّقت زوبعة مشابهة منذ أشهر سبقت، بعدما ظهرت بوجه جديد جراء العمليات التي خضعت لها، إلى درجة أنّ البعض لم يتعرّف إليها. وبهذا تنضم أوما ثورمان إلى قافلة النجمات اللواتي لم يخدمهنّ مبضع التجميل.  

 

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية