أغرب أسرار جمال الأيقونات تكتشفينها للمرة الأولى على ياسمينة

بما أنّ ياسمينة على إستعداد دائماً لأن تكون السباقة في نقل أسرار جمال النجمات إليك، لا عجب إذا ما فتشّت جيداً عن الأسرار الغريبة التي كانت رفيقة لأجمل نساء هذا العالم. فأيقونات الزمن الماضي اللواتي عايشن صور الأبيض والأسود، كان في جعبتهنّ الكثير من تلك الأسرار التي لن تصدقيها، فتحضّري للمفاجآت: 

ias

 

لم تكن زجاجة الزيت تفارق النجمة الجذابة صوفيا لورين، فهي كانت تتبع دائماً خطوة ترطيب الأكواع وأطعاب القدمين بواسطة زيت الزيتون، الذي يعد أهم المواد الطبيعيّة التي تعتني بجمال البشرة، ومن أسرار منطقة البحر المتوسّط المميّزة، كما لم تكن تكتفي بذلك، إذ كانت تفرك جسمها خلال الاستحمام بالزيت الساخن. أما من تعتقد اليوم أنّ تحديد الوجه أو الـ Contouring هي تقنية حديثة في الماكياج، فهي حتماً مخطئة، فقد تشكّلت هذه الخطوة في الماكياج أساساً مع غريس كيلي، التي كانت تعتمد أكثر من لون بلاش لتحديد زوايا وجهها.

 

             أقوال وحكم الماكياج على لسان المشاهير

 

أودري هيبرمان التي كانت تضع الماكياج الأنيق، والتي عرفت بجمال رموشها، كانت تتبع دائماً حيلة لافتة خلال وضعها للمستحضر الملك في إطلالتها، من خلال توزيع الرموش عن بعضها البعض وتفريقهم بعد وضع الماسكارا، بواسطة دبوس صغير. أما إليزابيث تايلور فكانت تتخلّص من شعر وجهها بواسطة الحلاقة! وهي خطوة غير محبّذة على الإطلاق، مع العلم أنّ ليز كانت تعتبرها الأكثر فاعليّة، وأنّها لا تؤدي إلى قساوة الشعر كما يُشاع. 

 

             ماذا قالت الأيقونات عن الجمال؟

 

حتّى تحصل مارلين مونرو على شفاه مكتنزة، لم تكن تكتفي بلون أحمر شفاه واحد للحصول على النتيجة التي تريد، ولا حتّى بإثنين، بل بخمسة تدرّجات، إذ كانت تدأب دائماً على طلب خمسة ألوان من أحمر الشفاه للتأكد من جاذبيّتها الآسرة. 

 

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية