جرّبي سيروم Le Lift من CHANEL لمحاربة التجاعيد

شهد العام 2013 ابتكار مجموعة Le Lift : ثلاث كريمات ثورية تقوم على نهج غير مسبوق في مكافحة علامات التقدم في السن، بصيغتها الفريدة القادرة على إعادة برمجة آليات البشرة في أعمق مستوياتها. ومن أجل تطوير هذه المجموعة،استوحت CHANEL إلهامها من أحدث الإختراعات في علم التخلق.

ias

 

ويشهد اليوم خط Le Lift توسعاً مع انضمام صيغتين جديدتين إلى الكريمات الثلاث الأولى، وبنفس المعايير العالية التي تميزها: مصل Le Lift وكريم العينين من Le Lift، وذلك تلبية لاحتياجات محدّدة لدى المرأة من حيث مكافحة علامات التقدّم في السن والعناية التي من شأنها تجديد نسيج البشرة.

بالتعاون مع شركة التكنولوجيا الحيوية الفرنسية PAT اختارت بحوث CHANEL نبتة الإدوليس وهي نبتة استوائية لتستخرج منها الـ 3.5-DA، وهو المكوّن النشط الرئيسي في خط Le Lift.

 

           صور نجوم لم تظهر علامات الشيخوخة عليهم رغم تقدمهم في السن

 

وبدلاً من استهداف اثنين من بروتينات الشباب: الـ P63 والـ Sirtuin 1 على وجه التحديد، فإن المكون النشط في خط Le Lift من CHANEL يعتمد النهج الاستباقي من خلال تنظيمه لعملها داخل الخلايا الليفية. ويسمح له هذا المنحى الاستباقي ببقائه متقدماً على عوامل الشيخوخة، فهو يستهدف الـ" ميرس" ويمنعها من تسريع شيخوخة البشرة. وهكذا، يصبح من السهل التحكم بمصير البشرة مجدداً.

ويحتوي LE LIFT Sérum على جزيء حصري حائز على براءة اختراع لدى بحوث CHANEL، هو الـ"ريسفيارترول 03 ". حاز هذا الجزيء، الذي تتطلب الحصول عليه 9 سنوات من البحوث، على حماية ملكية براءتي اختراع حصرية، وسيتم نشره في المجلة العلمية الدولية.

تعزز فوائد جزيء الريسفيارترول 12 قدرات الريسفيارترول التي لم تدرج سابقًا في التركيبة. أولا، يحفّز هذا الجزيء حماية المصفوفة خارج الخلايا وقدراتها المضادة للأكسدة. ثانيَا، يعزّز إعادة تجديد الأنسجة عن طريق تشجيع توليف المصفوفة خارج الخلية.

 

          نصائح مهمّة لمحاربة علامات التقدّم في السنّ

 

يتفعّل تجديد الخلايا والتمايز بشكل ملحوظ. وتجعل هذه الخصائص كلها من الريسفيارترول 12 مكملًا مثاليا للـ 3.5-DA فيعملان بمنحى متكاملا بالتركيز على العوامل الأكثر حسمًا وتأثيراً في ظهور علامات التقدّم في السن.

وأخيراً، لا شك بأن دائرة العين هي أكثر مناطق الوجه حساسية على الإطلاق. كما أن البشرة في هذه المنطقة هي الأكثر رقة، بيد أنها تتعرض باستمرار لنتائج التوتّر التي تتبلور في تعابير الوجه المتغيرة. ومن هذا المنطلق، فهي تحتاج الى منتجات عناية خاصة وشخصية وآمنة تماماً تساعدها في استعادة تناغمها بشكل متكامل، الآن ولسنوات عديدة قادمة.

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية