نصائح ذهبية لمساعدتك حين لا تكونين سعيدة

حين لا تكونين سعيدة

حين لا تكونين سعيدة

بكلّ بساطة أنت لست سعيدة، تعيشين في دوامة من الحزن والبكاء والغضب والتذمّر يكللها سوء المزاج! ربّما تمرّين في أصعب فترات حياتك أو ما يُخالجك انعكاسٌ لحالة صحية فيزيولوجية تعيشينها ولكن الحقيقة واحدة؛ لست على ما يُرام! ياسمينة تطير نحوك على جناحي نصائحها الذهبية التي ستُسعفك في حالتك السيئة هذه!

ias

 

                                                    ( هل تسألين لماذا أستيقظ بحال نفسية سيئة؟)

 

– استراحة: بسبب هذا الشعور الذي يسيطر عليك منذ أيام عدّة، يجدر بك أن تأخذي لنفسك استراحة سريعة تنسحبين فيها من كلّ الضوضاء المحيطة بك، وتقولين لنفسك إنّ جل ما يهمّك في هذه الفترة هو راحتك النفسية وتحسين أحوالها وظروفها. لذا لا بأس أن تضعي انشغالاتك كلّها  من قرارات حاسمة وانهماكات مهنية واجتماعية جانباً وتجعلي من مزاجك الأولوية. 

 

– التحقي بمن يُشعرونك بالسعادة: كما للمحيطين بك الأثر السلبي أحياناً على مزاجك وحالك النفسية، تستطيع الرفقة المرحة أن تنشلك من كلّ ما تشعرين به! اتّصلي بصديقاتك المرحات، زوري قريباتك اللواتي تجمعك بهنّ الذكريات المضحكة والتصقي بأفراد عائلتك الذين يُمطرونك حباً وحناناً. 

 

                                                 (اختبري نفسك: أية صديقة أنت؟)

 

– شاهدي فيلماً كوميدياً: حتّى ولو شعرت أنّك بحاجة لقصّة درامية تُخرج منك كلّ دموعك وتعكس لك الواقع التراجيدي الذي تعيشينه، قاومي المشاعر السوداوية السلبية فيك هذه، واختاري فيلماً كوميدياً مضحكاً حتّى ولو كان خفيفاً من ناحية القصّة والحبكة ولكنّ الضحك هو العلاج الانجع لحالتك هذه، وفيلم مماثل سيريح أعصابك إذ لن يتطلّب منك الكثير من التحليل والتركيز. 

 

– عودي بذاكرتك الى الوراء قليلاً: ليس الهدف أن تعودي برجليك الى الماضي، ولكنّ النصيحة هنا هي كناية عن لمحة خاطفة الى مراحل الماضي تتوقّفين خلالها عند المحطّات التي قد تكون هي العقدة التي تحجب عنك السعادة التي تستحقين، ومتى عرفتها يسهل عليك معالجتها كي تفتحي صفحة جديدة مع حاضرك ومستقبلك. 

 

                                          ( لهذه الأسباب تستحقين السعادة)

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية