عباءات "سويتي".. لإمرأة لا تساوم بين التقاليد والأناقة!

أناقة، عصريّة ورزانة، ثلاث كلمات تختصر بكلّ بساطة تصاميم ماركة Sweety للعباءات. فبعد إنطلاقتها المتواضعة من طاقم عمل صغير لا يزيد عن 5 أشخاص،  ها هي الماركة الإماراتيّة تتقدّم في خطوات متسارعة نحو الإزدهار والتوسّع، منتشرة بين 5 محلّات تجاريّة في دبي والخليج.  "ياسمينة" تعرّفكِ عن كثب من خلال هذه المقابلة على عباءات سويتي وأسلوبها المتميّز!

ias

 

ما الذي شكّل نقطة التحوّل في انطلاقة الماركة، وكيف ولدت؟
البداية كانت عام 2000، وذلك مع طاقم عمل صغير بين مصمّمين وخياّطين ومسؤولين عن المبيعات. وللتقدّم نحو الأمام والإزدهار، سعينا للتواصل مع الزبونات وفهم متطلّباتهنّ كما منظارهنّ لمدى نجاح التصاميم أو فشلها. كماركة أزياء، علينا دائماً البقاء على إطّلاع عن كلّ ما يحدث في عالم الموضة، إن كان على الصعيد العالمي أو في منطقة الخليج، وهذا ما دفعنا إلى الأمام نحو طاقم لا يقلّ حاليّاً عن 150 شخصاً.

 

لأيّ إمرأة تصمّمون عباءات "سويتي"؟
دائما ما نستوحي من المرأة العربية العصريّة، التي تحافظ على العراقة ولكن تمتلك ذوقاً رفيعاً فيما يتعلّق بالموضة. لذلك، نتوجّه لتلك المرأة التي تبحث عن تحقيق مظهر  يحاكي منصّات عروض الموضة العالميّة، ولكن دون إهمال التقاليد العربيّة.

 

من هي الزبونة التي تحلم ماركة "سويتي" بإلباسها؟
طبعاً دون أدنى شكّ، نطمح بإلباس الملكة رانياوذلك لما تتمتّع بجمال لا يعرف زمن وأناقة راقية وممّيزة.

 

ما الأسلوب الذي ترتكز عليه عباءات "سويتي" في مختلف مجموعاتها؟
بالنسبة لنا، تصميم العباءات ورؤية الإبتسامة على وجوه الزبونات هو أمر لا يضاهى بثمن. فالعباءة هي على الأرجح من أكثر القطع أناقة. ورغم أنّها تبدو بسيطة جداً، يمكن التنويع والتغيير فيها من خلال قصّات مختلفة لإطلالة أكثر حداثة. فنحن ندخل إلى تصاميمنا إضافات جديدة ومبتكرة لكلّ مناسبة للحصول في نهاية المطاف على إطلالة عصريّة تحاكي صيحات الموضة ولكن برزانة ورقيّ.

 

Sweety بعد 10 سنوات: أين ترَونها؟
لدينا حاليا 3 محلّات تجاريّة في دبي، ومتجر في أبو ظبي، كما في عمان وقطر. كذلك، افتتحنا مؤخراً متجراً آخر في مول Sunset في الجميرة. أمّا خلال 10 سنوات، فنطمح لإنتشار موسّع للماركة نحو كافّة دول الخليج.

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية