عيد في أية حال عدت يا عيد! من بعد التهنئة الخالصة التي نتقدّم بها من ياسمينة اليك والى كل محبيك قبل أيام على عيد الفطر السعيد، تعالي نستبق قليلاً الأمور ونساعدك على التحضّر للأسئلة التي ستنخر مسمعك في العيد، وفي كل عيد!
لا يمكننا أن نتخايل جلسات العائلة الموسّعة من دون الأسئلة التي توجّه الى الفتيات الشابات في العائلة. بفعل القرابة والمحبّة، أسئلة كثيرة من باب العتب أو الاستجواب ستوجّه لك عزيزتي، وعندما تشاهدين فيديو أخبار البنات ستدركين تماماً عمّا نتكلّم!
أسئلة تتمنين طرحها على حبيبك السابق!
لا يخفى عليك أبداً، شخصية "ربّة المنزل المثالية" التي تريدك جميع نساء العائلة تقمّصها من تحضير للطعام وحمل مسؤوليات ونشاط واسع وطاقة لا تنضب في مجال تحضير السفرة والضيافة والاهتمام بالزوار والخوف الكبير الذي ينتباهنّ من "هاجس العنوسة" والذي يسكن مجتمعنا ككلّ، ما يجعلهنّ لا يترددن أبداً في سؤالك عن العريس أو تلقينك دروس ومواعظ في مجال التخلّي عن البرستيج والتحلّي بقليل من التواضع والابتعاد عن التطلّب في سياق قبول أو رفض من يتقدّم لك! لا نعرف فعلاً لماذا ترشق كل فتاة عازبة في العائلة بها السيل من الأسئلة، وحدك تملكين الجواب!
لهذه الأسباب لا تزالين عزباء! لن نفصح لك عن المزيد من أسرار هذا الفيديو، اكتشفيه بنفسك! ولكن لا تترددي بمشاركتنا الأفكار التي تريديننا أن نعالج من أخبار البنات التي تمسّك شخصياً، ولا تنسي متابعة ياسمينة على كل حساباتها، تويتر، فيسبوك وانستغرام!
