في خطوة سبّاقة، قررت شركة ماتيل إصدار دمية تملك ساقاً صناعية وأخرى بكرسي متحرك، بهدف محاربة النظرة العامة للأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة بهذا المشروع.
وأعلنت "ماتيل" في بيان أنها كعلامة تجارية، تسعى إلى "تضمين المزيد من العروض المتعددة الأبعاد للجمال والموضة"، وتعاونت لصنع دمية مع طرف اصطناعي، مع جوردان ريفز (13 عاماً)، وهي ناشطة لحقوق الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة. وتمّ تصنيع هذه الدمية بالشراكة مع مستشفى "UCLA Mattel" للأطفال وخبراء في تصنيع الكراسي المتحركة لتصميم كرسي متحرك.
وأشارت "ماتيل" إلى وجود العديد من أنواع الكراسي المتحركة، موضحة أنها ستركز على تصنيع كراسي موجهة نحو الفئات التي تعاني من الإعاقة الدائمة، وستقدم أيضاً منحدراً ليضاف إلى منزل الدمى.
اقرئي المزيد:مشاهير العالم الى السعودية…مدام توسو في قلب المملكة!