تقنيات غريبة جدا لمحاربة الشيخوخة منها "الحلزون"

لم يعد شيئاً مستحيلاً بما يخص عالم الجمال، فقد أصبح لكل مشكلة حل إن كان من خلال البوتوكس أو الفيلر أو حتى عمليات التجميل الجراحية. وبما يخص علامات الشيخوخة المبكرة، لا شكّ بأن فئة كبيرة جداً من النساء يشعرن بالقلق تجاه الإقتراب من هذه المرحلة التي قد يكون علاجها ناجحا وأحياناً فاشلاً وذلك بحسب الطبيب أو التقنية المُختارة أو غيرها. ولأن ياسمينة حريصة دائماً على إطلالة المرأة العربية الشابة، إختارت أن تعرّفك أفضل التقنيات الطبيعية التي تحارب الشيخوخة بعيدا عن عمليات التجميل . إكتشفيها وابقي دائماً متألقة بإطلالة طبيعية وجمال شبابي مشرق لا شائبة فيه…

• الحلزون: فئة من النساء تعتبره علاجاً “مقرفاً” لكن حين يكتشفن فوائده الجمالية ينسين ذلك، إذ تحتوي إفرازاته عناصر مفيدة جداً للبشرة كمضادات الأكسدة ووحمض الهيالورونيك الطّبيعي الذي بدوره ينعش الكولاجين ويحافظ على صحته الجيدة لأطول فترة ممكنة. أما طريقة الإستفادة منه فتكمن في إدخال إفرازاته الى تركيبات كريمات مختصة بالعناية بالبشرة الى جانب تدليك الوجه به لساعة من الوقت. ولا يكتفي الحلزون بذلك فحسب بل يعمل على تجديد البشرة والتخلص من آثار حب الشباب وبقعها الداكنة.
• لسعات النحل: هو من أغرب العلاجات الطّبيعية على الإطلاق، إلا أنه يحافظ على نضارة البشرة وشبابها وإشراقها لأطول فترة ممكنة إذ يحتوي سم النحل مواد مضادة للأكسدة الى جانب فيتامينات وفوائد أخرى تشد الوجه تغذي الكولاجين وتمنع ظهور علامات الشيخوخة المبكرة.
• براز العصافير: لن تتوقعي أن براز العصافير يعالج فعلا البشرة ويؤخر علامات شيخوختها المبكرة تحديداً طائر العندليب ، وهي تقنية يابانية قديمة مفيدة جدا ومشكلتها الوحيدة أنها مصنوعة من البراز. تعمل هذه التقنية على شد البشرة ومنع ظهور علامات الشيخوخة بشكل واضح الى جانب أنها تعالج حبّ الشباب وتخفي الشوائب الناتجة عنها.

إقرأي المزيد: احصلي على بشرة الكوريات من خلال استخدام “البيض”