حملة مجموعة شركات ESTÉE LAUDER للتوعية بسرطان الثدي 2012 تحتفل بالذكرى 20

إيفلين لودر تحارب سرطان الثدي

إيفلين لودر تحارب سرطان الثدي

تفخر مجموعة شركات Estée Lauder بالإعلان عن الذكرى العشرين لحملتها العالمية للتوعية بسرطان الثدي. وشعار حملة عام 2012 هو، تشجعي. آمني بعالم يخلو منسرطان الثدي. إعلمي بأننا هنا حتى يصبح حقيقة. رسالتنا لهذا العام تتسم بالجرأة والقوة وتسلط الضوء على التزام الشركة الذي دام 20 سنة في سبيل قهر سرطان الثدي من خلال التعليم والأبحاث الطبية واحتفاء بحياة وإرث مؤسس الحملة ومبتكرة الشريط الوردي، السيدة إيفلين لودر.

ias

إن هذه الحملة البارزة مهداة لروح الشجاعة الهائلة التي أبدتها "إيفلين لودر" ولالتزامها الراسخ بالقضاء على سرطان الثدي. في عام 1992، حين كان الآلاف يموتون من هذا المرض وحين لم يكن التحدث عن هذا المرض إلا بالخفاء، قامت بطرح حملة مجموعة شركات Estée Lauder بهدف نشر التوعية بهذا المرض، وتشجيع النساء في كل مكان على الاهتمام بصحة أثدائهن، بينما تعمل هي دون كلل على جمع الأموال لتمويل البحوث الحيوية اللازمة لإيجاد علاج. واليوم، بعد 20 عاماً تواصل حملة التوعية بسرطان الثدي رسالتها ملهمة النساء والرجال على حد سواء على إيجاد الشجاعة وتشجيع الآخرين على الكفاح الجاد والدؤوب من أجل عالم خالٍ من الإصابات بسرطان الثدي. هذا، وتنشط هذه الحملة اليوم في أكثر من 70 بلداً، وجمعت أكثر من 35 مليون دولار لتمويل 140 مؤسسة أبحاث سرطان الثدي طبية، وهذا العام وحده قامت بتمويل ودعم 13 منحة بحثية عبر أنحاء العالم. وستواصل حملة التوعية بسرطان الثدي نشر الوعي لإنقاذ بعض الحيوات على أمل استئصاله من العالم.

قام بتصميم الحملة لعام 2012 جيم نيفين، نائب الرئيس، المدير الإبداعي عالمياً لدى كلينيك Clinique و أوبين جوين، المدير التنفيذي، لتصاميم Clinique المطبوعة، والصورة بعدسة باتريك شو.

وذكر السيد ويليام لودر، الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات Estée Lauder، "يشرفني تكريس حملة التوعية بسرطان الثدي لهذا العام إلى والدتي، إيفلين لودر، رائدة الشجاعة. إضافة إلى إحياء ذكرى جميع الذين أظهروا شجاعة – سواء من المصابين شخصيا بسرطان الثدي، أو الذين أبدو شجاعة استثنائية بالوقوف والتواجد الدائم إلى جانب أحبابهم المصابين بهذا المرض أو لنشر الكلمة حول صحة الثدي بدون خوف أو رهبة. حين نعود للوراء، نشعر بكل فخر واعتزاز للتقدم الهائل الذي أحرزته مجموعة شركات Estée Lauder على مر السنوات العشرين الماضية في تثقيف ملايين الناس على الصعيد العالمي بأهمية صحة الثدي وبأن الكشف المبكر ينقذ الأرواح. وأنا أؤمن بأن والدتي كانت لتؤكد على أن حملة أن 2012 تدفعنا جميعا للتحلي بالشجاعة لمواجهة هذا المرض الرهيب، والمثابرة في مكافحته— وأن نؤمن بمستقبل خالٍ منه.

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية