لم تنعم ديستني ستيفانز بمؤخرة بارزة طبيعياً ومنحنيات جسدية جذابة منذ البداية، ولم تلجأ للتمارين البدنية بسبب وزنها الزائد أو معاناتها من السمنة، بدأت قصة الشابة مع النادي الرياضي حين سعت للتخلّص من الاكتئاب والارهاق النفسي ووجدت نتائج لم تكن في الحسبان.
في التفاصيل عمدت ديستني الى زيارة النادي الرياضي ثلاث أو أربع مرات في الاسبوع حسب أوقات فراغها، وعندما لاحظت تغيراً طفيفاً في شكلها الخارجي زاد حماسها وأجرت تعديلات جذرية في حياتها.
حرصت بدايةً على زيادة وتيرة التمرين أسبوعياً وباتت تذهب الى النادي حوالي 6 مرات مهما كانت ظروفها أو نشاطاتها اليومية. كما أنها نالت شهادة في التدريب الرياضي الخاص من احدى الشركات التعملية، لتغوص أكثر في هذا المجال.
من ناحية أخرى، أدركت الشابة أن غذاءها وقف حاجزاً أمام اتمام الجسم المثالي لا سيما المؤخرة، وقررت إجراء بعض التعديلات في نظامها الغذائي. على الاثر، استبدلت الأطباق الغنية بالنشويات والكاربوهيدرات بتلك التي تحتوي على معدلات عالية من البروتين، وركّزت على البروتين في معظم وجباتها اليومية.
أما بالنسبة للتمارين اليومية التي كانت تجريها فهي تأتي على الشكل التالي:
- تمارين الركل الى الوراء
- تمارين الخطوة الجانبية
- تمارين الجسر
- تمارين Lunges
اقرئي المزيد:للحصول على مؤخرة كيم كارداشيان في أسبوعين، إليك هذه التمارين!