حيلة ليلية منحتني رموشاً طويلة وجعلتني أبدو وكأنني قمت برزع الرموش المستعارة!

حيلة ليلية منحتني رموشاً طويلة وجعلتني أبدو وكأنني قمت برزع الرموش المستعارة!

بمجرّد تطبيق الماسكارا أو اعتماد الرموش المستعارة، كنت أشعر باختلاف واضح في إطلالتي. إذ تبدو عيناي أسوع، تتضح ملامح وجهي وتصبح نظرتي أكثر حيويةً وأنوثة.

ias

وأمام هذا التألق، أجد نفسي أقطع العهود أمام المرآة أنني سأقوم بهذه الخطوة التجميلية يومياً لأحافظ على مستوى الجاذبية في إطلالتي، لكنني غالباً ما أخذل نفسي وأشعر بالكسل لتطبيق المكياج والاهتمام بمظهري.

لكن الحيلة الليلية التي سمعتها من أحد أقربائي، جعلتني أحصل على مرادي من دون عناء، ومنحتني رموش طويلة وكثيفة من دون الحاجة للماسكرا. حتى أنها جعلتني أبدو وكأنني لجأت للزرع الرموش المستعارة التي تدوم طويلة.

كل ما في الأمر أنني بدأت باستخدام جل نبتة الصبار أو الألوفيرا ورحت أضعه فوق رموشي باستخدام فرشاة ماسكارا قديمة قبل النوم. ثم أستيقظ في الصباح وأغسلها بشكل عادي.

وبعد أسبوعين تقريباً، لاحظت أن رموشي ازدادت طولاً وكثافةً وامتلأت الفراغات التي كانت تفصل بين الشعيرات. ورغم أنني كنت أطبق الألوفيرا مرتين في الاسبوع، بدت رموشي وكأنها مستعارة وجعلت من حولي يسألونني عن الحيلة التي اعتمدتها!

اقرئي المزيد: هكذا تختارين افضل انواع الرموش

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية