كل ما يجب معرفته عن تقشير الوجه بالماس والكريستال

معلومات عن  تقشير الوجه بالماس والكريستال

بعيداً عن المواد الطبيعيّة التي ألفنا دورها الأساسي في مجال العناية بالبشرة، أتت مواداً جديدة، تتسّم بالفخامة، لتدخل الميدان نفسه. نتحدّث هنا عن الماس والكريستال، فهما لا يزيّنان إطلالتك بأجمل المجوهرات وأثمنها فحسب، بل يمكن أن يكونا ايضاَ علاجات فعّالة في تقشير البشرة، تمنحك النضارة والنعومة والإشراق غير المسبوق. فماذا في خفايا هذا التقشير؟

ias

تقنية تقشير الوجه بالماس والكريستال التي صارت أساساً في الكثير من المنتجعات والأماكن المخصصة لجلسات العناية بالبشرة، إستطاعت أن تحوز ثقة الخبراء، من خلال قدرتها الكبيرة في إزالة الخلايا الميّتة عن سطح البشرة، لفتح المجال أمام الجلد الصحي والمشرق من الظهور. وذلك يعود أيضاً إلى دورها اللافت في تجديد الخلايا وتعزيزها، من خلال العمل على زيادة حركة الدورة الدمويّة في الجسم، للحصول على نتيجة حتميّة تتلخّص ببشرة مشعّة كالماس!

تتلخّص فوائد هذه التقنيات الحديثة في تقشير البشرة في المساعدة على إزالة تصبغات الجلد والنمش عن سطح الجلد، وتقليل الخطوط الدقيقة والتجاعيد الناجمة عن الشيخوخة، والتخفيف من الندوب قدر المستطاع، والعمل على زيادة فعالية الكريمات التي تستخدم في علاج الجلد لتحسين سرعة امتصاصها. وقد برهنت التجارب أنّ التقشير بالماس والكريستال هو طريقة فعّالة، آمنة، تناسب مختلف أنواع البشرة حتّى الحسّاسة، وخالية من أيّة عوارض جانبيّة. 

لا تترددي في إختيار هذه التقنية في تقشير بشرتك، ولكن الأفضل أن تخوضي هذا الإختبار لمعرفة مستوى معلوماتك التجميليّة

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية