4 حسنات لحبيب يصغرك سناً!

الارتباط برجل يصغرك في السن

الارتباط برجل يصغرك في السن

تُعتبر فكرة الارتباط بحبيب يصغرك في السنّ في عالمنا العربي واحدة من أبرز المحرّمات، التي قد تكون العائق الوحيد أمام حبّك. وكون السنوات تسقط أمام حسن الطباع ونُضج الشخصية اليك بعض الحسنات لهذه الحالة العاطفية بالذات كي تتمكّني من إقناع الآخرين وكي يكون في جعبتك ما يكفي من حوافز ودعائم للارتباط بمن هتف له قلبك!

ias

 

          (يكبرك بكثير؟ هكذا تواجهين الأمر)

 

  • يتمتّع من يصغرك بالسنّ بطاقات شبابية مذهلة، وحيوية ستنعكس عليك إيجابياً خصوصاً حين سيقترح عليك نشاطات رياضية تعيدك لأيام الطفولة وسيُعيدك الى الصفوف الإجتماعية الشابّة!

 

  • سيتقبّل من يصغرك في السنّ التغيير، ويكون أكثر مرونة مع حلّ المشاكل التي قد تواجهكما، وسيتقبّل النقد . ومن سمات عمر الشباب التي ستزيد من رصيد علاقتكما هي الرضا السريع وسهولة الاعتذار!

 

  • يهوى الرجل الارتباط بإمرأة تزيده في السنّ، لأنّه يعتبرها أكثر منه خبرة في الشقّ الحياتي، ويراها جاذبية المرأة الناضجة. نقطة إضافية تُضاف الى صالحك.

 

       (لماذا يخاف الرجال من الارتباط؟)

 

  •  حين تنخرطين في علاقة عاطفية مع رجل تكبرينه سناً، ستشعرين أنّك ما زلت شابة يافعة وامرأة ناضجة جذابة في الوقت عينه، الأمر الذي سيساعدك على تخطّي أزمة السنّ التي تعاني منها جميع النساء.

 

     (لماذا لا تعترفين بسنّك الحقيقي؟)

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية