نكتشف سويًا 5 إيجابيات غير متوقعة للغرام فإلى جانب السعادة والراحة التي يمنحك اياها الوقوع في الحب خصوصًا في شرارته الأولى حين يكون في خانة الغرام، له ايجابيات لا واعية. اكتشفي أجمل ما قيل عن الحب والغرام
ولا تستغربي عزيزتي، فإن هذا الشعور السحري الذي يعتريك يجعلك منفتحة على الحياة في وعيك ولا وعيك، ويؤثر بشكل كبير على مفاصل حياتك الصغيرة على حد سواء.
يخفف شعورك بالتوتر والقلق
تؤكد الدراسات النفسية أن غياب الاستقرار العاطفي في حياتك يسبب التوتر غير المبرر والقلق الدائم الذي تعانين منه، ووقوعك في الغرام يجعلك هادئة، مسترخية ويخفف عن كاهلك التعب والتفكير الدائم، ما يفتح الطريق أمام السلام الداخلي ليستقرّ في قلبك. اكتشفي متى عليك زيارة طبيب مختص لحل مشكلة القلق والتوتر؟
يعطيك الطاقة!
بسبب الراحة النفسية التي يشعرك بها الغرام، يعطيك الطاقة ويجعلك مقبلة على الحياة والانجازات اليومية البسيطة والكبيرة التي تختص مستقبلك و حتى أنه يشجّعك على الأحلام، ويجعلك مستعدّة بكل قوتك لتنفيذها.
يحمي القلب… صحيًا
آه نعم! أكّدت الدراسات الطبية أن امضاء الوقت مع من نحب يسهم في خفض ضغط الدم ، اذ أظهرت الأبحاث أن الأشخاص المغرمين أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب بنسبة 12٪ مقارنة بعير المرتبطين.
يجعلك تتفهمين الآخرين
يفتح الحب أفقك، ويعطيك راحة نفسية وسعة قلب وصدر تجعلك تتقبلين ما لم تتقبليه من قبل ويجعلك منفتحة على الناس، تتفهمين مشاكلهم أكثر وتصرفاتهم أكثر، وتتفهمين وقوعهم في الحب وانشغالهم عنك لهذا السبب أيضًا بكل رحابة صدر.
يشغلك عن الصغائر
ماذا قالت، ماذا فعلت، لماذا تصرّفت على هذا النحو، كلّمتها ولم تعيرني اهتمامًا…. كلّا زمور ستترفعين عنها حين تقعين في الغرام لأنك ستكونين منهمكة بحياتك الجديدة وبمشروعك الأكبر! اليك أيضًا دلالات على أن علاقتك به ليست غرام وأنها مجرد اعجاب بالشكل أو بالفكرة!
