6 أحاسيس تغمرك بعد اقترافك خطأً!

اقتراف الخطأ

اقتراف الخطأ

كلّنا يقترف الأخطاء ويمرّ في مواقف محرجة لا يتمنّاها. ولكن، الأسوأ من ذلك هو خليط المشاعر والأحاسيس المترافقة جسدياً ونفسياً الذي يستهدفنا وتغمرنا! هل أنت جاهزة لمعرفة المراحل التي ستمرّين خلالها بعد اقترافك هفوة؟!

ias

 

                      (أخطاء يجب أن تسامحي نفسك عليها)

 

–  الذنب: رغم أنّك تعرفين أنّك لست كاملة الاّ أن الشعور بالذنب أسرع بالتسلل اليك من أن تداركيه، وتشعرين بالذنب إمّا لأنك لا تستطيعين الاعتراف بخطئك أو لأنّك ارتكبت فعلاً حماقة مدوّية. 

 

– انقباض الأمعاء: لن تتمكّني من السيطرة على انقباض الأمعاء هذا، وهو مزيج من الشعور بالتخمة والألم! والسيء في الأمر أنّه قد يدوم اليوم بطوله. 

 

– تقيّؤ: من ضمن اللائحة كلّها، إنّ هذا الشعور رهن قوة شخصيتك و فداحة الخطأ، لأنّه تفاقم كبير لانقباض الامعاء. 

 

                 (اختبري نفسك: الى أية درجة تتمتّعين بقوّة الشخصية؟)

 

– تبرير: تجدين تبحثين عن أي شخص حتّى ولو كان لا دخل له بالأمر لتبرري له نفسك ولا تتواني عن تبرير نفسك أمام المرآة! 

 

– غضب من النفس: كم يؤلمني هذا الشعور، حين أصل الى كره شكلي ونفسي بعد ارتكابي خطأ خصوصاً في حقّ الآخرين. 

 

– احراج: من أكثر الاحاسيس ألماً، حين تشعرين أنّ كلّ الموجودين يحدّقون بك ويفكّرون بما فعلت!

 

               (كيف تتصرّفين في المواقف المحرجة؟)

 

 

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية