كيم كارداشيانالتي تحولّت إلى أيقونة للجمال والموضة في زمننا الحاضر، واستطاعت بشعرها الأسود وملامحها الشرقيّة التغلّب على أجمل نجمات الغرب، وتصدرّت أخبارها أغلفة المجلات وعناوين المواقع الألكترونيّة العالميّة، هي اليوم أولى نساء العالم، التي تعشقها الأضواء، وتتابع أدق تفاصيلها الحياتيّة.
من هم النجوم الذين ولدوا أثرياء؟
خلال رصد كاميرات الباباراتزي لحبيبة كانيي وست والعروس المنتظرة في مايو 2014، شوهدت برفقة شقيقتها تدخل النادي الرياضي، وهي بكامل ماكياجها، فالملابس الرياضيّة والسعي إلى الحفاظ على جمال جسمها، رغم السمنة في بعض أجزائه، لم تمنعها من استعمال كافة المستحضرات، وكأنها متوّجهة إلى إحدى الحفلات أو المناسبات الخاصة. وهنا يجب أن نشير إلى أن – ولا ريب – كيم استعملت هذه المرّة المستحضرات ذات التركيبة المقاومة للمياه، لأنّ التعرّق والتعب لم يؤثرا بتاتاً على ماكياج العيون أو البشرة، ولم يتغيّر أي لون من مكانه، ولم يظهر أي أثر للسيلان.
اكتشفي معنا منزل كيم كارداشيان وكانيي ويست
والصورة التي التقطت لوجهها ليل الثلاثاء الفائت، تؤكد استعمال كيم كارداشيان لكريم الأساس، الكونسيلر، البرونزر، أحمر الخدود، أكثر من لون واحد لظلال العيون اللامعة، الهايلايتر، البودرة. وبالإنتقال إلى ماكياج العيون، نلاحظ خط آيلاينر كثيف، وطبقات عدة من الماسكارا على الرموش المستعارة التي وضعتها. مع القليل من مرطّب الشفاه أو الملمّع بلونها الطبيعي.
8 دروس لماكياج العيون البنيّة من نجمات هوليوود
ومن المستحضرات إلى التقنية، نجد العناية نفسها أيضاً بها، فتحديد وجهها بكريمات ماكياج البشرة يظهر واضحاً للعيان، والدقّة في ماكياج العيون، واللجوء حتّى إلى المستعار منها، فلم تتوان عن وضع الرموش، رغم عدم حاجتها إليها في هذا الوقت من النهار. وبهذا كيم كارداشيان تؤكد هذه المرّة أنّها نجمة مثاليّة، نادراً ما سيرونها محبوها ومعجبوها، بدون طبقات الماكياج التي تحرص على الظهور بها.
