الشهر الأخير في ٢٠٢٠ وهكذا أريده أن يكون

الشهر الأخير في ٢٠٢٠ وهكذا أريده أن يكون

دخلنا اليوم الشهر في الأخير من ٢٠٢٠ وهكذا أريده أن يكون، عبارة يجب أن تقولها كل واحدة فينا لنفسها مع بداية شهر ديسمير الأخير قبل انتهاء العام، غير الاعتيادي. في البداية اختبري نفسك: أي قيمة يشغل المستقبل في حياتك؟

ias

بعيدًا من الخوف والترقّب، وبعيدًا من كل المشاكل والأزمات، يمكنك أن تخلقي من شهر ديسمير مساحة أمان وتخطيط وسلام، فأنا سأشاركك بخطتي لهذا الشهر!

شهر تقييم

عن آدائي كل السنة، عن كل الفرص التي لم أستغلها، عن كل المواقف التي نجحت فيها وتلك التي أخفقت ولم أوفّق، في هذا الشهر سأقيم كل السنة بعدًا عن الغرور والأنانية، وبعيدًا طبعًا عن جلد النفس!

شهر تأمل

سأصغي لداخلي، سأكلم نفسي وأسألها ماذا تريد؟ بماذا تحلم؟ ما الذي يزعجها؟ ما الذي يريحها وأفعله، سأتصالح مع مشاكلي وأفتح مع الحياة صفحة جديدة.

شهر تخطيط

٢٠٢٠ انتهت، ولكن الحياة مستمرة و٢٠٢١ قادمة وتتسع لي ولأحلامي. قد يستمر الحظر، قد لا ننتهي من كورونا، قد نواجه أزمة جديدة، ولكن كيف سأتأقلم وأستعد وأحصن نفسي مهنيًا ونفسيًا واجتماعيًا؟ ما هي الأحلام والخطط التي أريد أن أحققها؟ يجب أن أكتبها على ورقة وأرسم نحوها خارطة الطريق.

شهر تعلّم شيء جديد

ربما أضعت فرصًا كثيرة، وربما استفدت، ولكن شخصيًا أريد أن أنهي هذا العام بتعلّم مهارة جديدة، قد تكون لغة على تطبيق الكتروني، أو كتاب أقرأه أو وثائقيات أشاهدها، ولكن أريد أن أضيف الى رصيدي النفسي معارف جديدة! في النهاية تذكري معنا الأمراض والاضطرابات النفسية الأكثر تفشيًا وانتشارًا في سنة الـ٢٠٢٠

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية