الضحك بصوت عال : دلائل شخصية لا علاقة لها بقلة التهذيب!

الضحك بصوت عال : دلائل شخصية لا علاقة لها بقلة التهذيب!

الضحك بصوت عال : دلائل شخصية لا علاقة لها بقلة التهذيب!

بعكس السائد في المجتمع الضحك بصوت عال له دلائل في الشخصية لا علاقة لها بقلة التهذيب والاتيكيت وطريقة التصرّف، فالضحكة ذات الصوت العالي فقط لا تعطي دلائل غير محترمة. في البداية اختبري نفسك: أي نوع من الضحكات أنت؟

ias

مع تقدم المجتمعات آن الأوان، كي لا نحكم على الناس بقلة التهذيب من ضحكة أو من تصرف عفوي، فيجدر بنا التعرف اليهم أكثر، والضحك ليس عيبًا فهو يطيل العمر. ولكن ماذا تعني الضحكة العالية في علم النفس؟

عفوية

خلف الضحكة العالية، احتمال كبير أن تكون هناك شخصية عفوية، تطلق العنان لما تفكّر به وخصوصًا الضحكة العالية الصادقة والنابعة من القلب.

تصالح مع النفس

لأنّ الضحك ليس عيبًا، فصاحبة الضحكة العالية قد تكون متصالحة مع نفسها لا تخاف من نظرة الأخرين لها لو ضحكت في المواقف التي تستدعي الضحك الحقيقي.

حزن عظيم

خلف ضحكة عالية متفلتة من القيود، قد يختبئ حزن كبير وأسى مستتر، لا يريد البكاء فيجد الضحكة متنفّس وتمويه لا يفضح ما في قلبه. فبيننا نساء يخضن معارك يومية صامتةولا نعرف عنهن شيئًا.

رغبة في لفت النظر

وقد لا يكون الأمر نابع من نية سيئة، ولكن للفت النظر ولاستدعاء الاهتمام، ولاثبات النفس والوجود بسبب الاهمال وبسبب نقص الحب والحنان، تعلو ضحكتها بشكل غير واعي وغير مخطط له.

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية