من المعروف أنّ الدويتر الغنائي الذي جمع راغب علامة واليسا كانت البداية الحقيقية لفنانة الرومنسية في عالم الفن، وما تزال علاقة صداقة قوية تجمعهما حتّى اليوم. تعود ياسمينة إلى صورتهما على ألبوم الغنائي " بتغيب وتروح" وتلاحظ الفارق الكبير التي حصلت على وجهيهما بفعل عمليات التجميل والتقدم في السن.
الوجوه الشابة في العام 2001، أي قبل سبعة عشر عاماً، مختلفة بطبيعة الحال عن وجوه اليوم، ولو أنّ المقاربة أنّ راغب علامة من الفنانين العرب الذين لم يكثروا من استعمال البوتوكس ومبضع التجميل للحفاظ على الشباب، بل ترك الشيب والتجاعيد تظهر بوضوح على إطلالته. وهنا نتذكّر تجارب النجمات الفاشلة مع البوتوكس.
أما اليسا اتلي خضعت لعدد من عمليات التجميل خلال كانت حتماً تتمتع بجمال لافت لا يمكن تجاهله، رغم أنّها عملت على تحسين شكل أنفها، وحاجبيها، وشفتيها، غير أنّ هذا لا يعني أنّها لا تتمتع أساساً بنسبة جمال طبيعي لافتة، خصوصاً أنّ الشباب والحيوية والإشراق كانت تظهر بوضوح على وجهها.
إقرئي المزيد:تغييرات مذهلة في صور نجمات الخليج بعد عمليات التجميل
