حقيقتنا مع الأكاذيب

الكذب

الكذب

ندأب على فنّ الأكاذيب المتجزّء بين الأعذار والتلطيف والكذبة البيضاء والمجاملة منذ سنّ الثالثة! ولكن لماذا نلجأ الى عدم قول الحقيقة؟ وما مستقبل ذلك؟!

ias

 

                     (افضحي كذب الآخرين من أصواتهم)

 

أكّدت دراسة أميركية أنّ قدرة النساء على اختلاق الأكاذيب أكثر مرونة من قدرة الرجال على ذلك، ومعدّلها كذبتين على الأقلّ في اليوم هذا بغضّ النظر عن اعتيادنا على عدم قول الحقيقة حين يأتي الأمر الى الاجابة على الأسئلة التي تطرح علينا!

ومردّ ذلك الى عدّة أسبابها أهمّها تلميع صورتنا الاجتماعية، تعزيز مكانتنا لدى الآخرين ورفع من رصيد أهميتنا في أعين الآخرين. 

 

                   (اختبري نفسك: ماذا يحب الآخرون فيك؟)

 

وما قد يفاجؤك للوهلة الأولى، أنّ الأكاذيب أكثر تجذّراً في علاقاتنا القريبة والحميمة منها مع معارفنا من الناس، وكثيراً ما نلجأ الى التلفيق من باب المجاملة أو التلطيف كي لا تخس حب أو صداقة. 

كما يتحدّث علم النّفس عن الأكاذيب "الغيرية" أي تلك التي تهدف الى إفادة الآخرين وليس فيها منافع شخصية. وهي كثيراً ما تكون الباب للتواصل مع الآخر وعندها نقول ما يريد الآخر سماعه وليس ما نعنيه حقاً!

 

                (3 مواقف تضطرين خلالها الى الكذب!)

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية