في الوقت الذي تسعى به النجمات للحفاظ على اشراقة وجههن والابتعاد عن الألوان الداكنة للبشرة، تبرز الفنانة اللبنانية مايا دياب بسمرتها اللافتة التي تحافظ على رونقها مع تبدّل المواسم وانقضاء فصل الصيف، فضلاً عن جلسات تسمير البشرة والمستحضرات المخصصة لذلك.
الا أن اسمرار بشرة مايا دياب لم يكن بالقدر نفسه من الجاذبية في وقت سابق، لا سيما في مرحلة انضمامها الى فرقة موسيقية نسائية.
في العام 2001، كانت النجمة اللبنانية جزءاً من فرقة ال"الفور كاتس Four Cats" المؤلفة من أربعة شابات. وفي ذلك الحين، لم تكن مايا قد خضعت لهذا الكم من عمليات التجميل والتعديل بالشكل. فبدت مختلفة جداً بمقارنةً بشكلها الحالي.
كما تلفت الصور نظرنا الى بشرة الفنانة اذ أنها كانت قاتمة جداً وبسمرة مبالغ بها أيضاً، وهذا ما انعكس سلباً على اطلالتها وأخفى ملامحها الجمالية.
إضافةً الى ذلك كان وجه مايا بعيداً عن الشفاه البارزة والخدود المنتفخة، وكانت حواجبها المسطحة من أكثر المعالم الواضحة. فمتى كانت الاجمل؟ هل تفضلين سمرتها الحالية أو تجدينها جذابة كما كانت سابقاً؟
اقرئي المزيد: مايا دياب لا تغسل شعرها أو تصففه يومياً… والدليل في هذه الصورة!