نخبرك اليوم عن صفات سيئة لاحقت النجمات العربيات، والتي أصدرها بعض الجماهير بحقّهن، ولكن ذلك لا يعني أنها صحيحة، بل إنها تبقى عبارة عن آراء البعض بهنّ. وبالمناسبة، سبق وأن أخبرناك عن نجمات عربيات أنجبن بعد الأربعين.
لدى كلّ نجمة جمهور يحبها وآخر يكرهها، والفئة الثانية هدفها فقط خلق الشائعات والصفات المسيئة بحقّها ونشرها، ولكن محبّينها يكونون دومًا بالمرصاد للدفاع عنها، وحتى هي لا تمتنع عن الرد عند تخطّي الحدود بحقها.
إليسا: مغرورة
يتّهم كثيرون إليسا بأنها مغرورة، وذلك بسبب جرأتها بالردّ على منتقديها وثقتها الكبيرة بنفسها. النجمة نفت صحّة هذه الصفة التي تُطلق عليها، وأكّدت أنها لا تكترث لكلّ الشائعات التي تُتداول عنها.
نانسي عجرم: متكبّرة
أُطلقت صفة التكبّر على نانسي عجرم عندما رفضت تناول الحليب الذي يُقدّم في المغرب لإكرام الضيوف فور وصولها، ولكنها برّرت ذلك بأنها تعاني من حساسية تجاه منتجات الألبان.
الجمهور اتّهم نانسي أيضًا بالتكبّر عندما صافحت الطفل حمزة لبيض، حامل لقب "ذا فويس كيدز"، ورفضت تقبيله، وقارنوها مع أحلام التي احتضنت لبيض وقبّلته. وبالمناسبة، استوحي من نانسي عجرم إطلالات لقصيرات القامة.
أحلام: قبيحة المظهر
صفة مسيئة جدًا بحقّ ملكة المسرح أحلام يتمّ تداولها، إذ يسخر كثيرون من مظهرها ويشبّهونها بشخصيات كرتونيّة مخيفة، ولكن لماذا؟ فهي تهتمّ جدًا بنفسها ولا يمكن أن ننكر أنها تنجح حقًا بأن تبهر الجمهور بإطلالاتها الجمالية، ولكن لا يمكن إقناع كارهيها بذلك!
> الغيرة من النجمات هي من أبرز ما يتسبب بنشر صفات مسيئة عنهنّ.
ديانا كرزون: عنصرية
تعرّضت ديانا كرزون لهجوم كبير من الجمهور ووسائل الإعلام، واتُهّمت بالعنصرية، ذلك لأنها صرّحت أنها ترفض إعطاء الحرية للعاملة المنزلية. ورغم محاولة تبرير موقفها، إلا أنها لم تستطع إقناع الجمهور بالعكس.
مايا دياب: هدفها الإغراء
يتّهم البعض مايا دياب بأنها تهدف لإغراء الآخرين من خلال إطلالاتها التي تعتمد فيها ملابس جريئة جدًا، ولكن هذا الاتهام غير صحيح، فهي في الحقيقة تحبّ هذا الستايل وليست مضطرة لارتداء قطع لا تعجبها لإرضاء الآخرين. وبالمناسبة، اطّلعي على أغرب إطلالات مايا دياب الجريئة.
