لم تدخل ميلانيا ترامب الى البيت الابيض من باب الفقر أو الأوضاع الاجتماعية العادية، فالحياة الرغيدة التي كانت تنعم بها قبل ذلك تفوق رفاهية الدار الرئاسي ولقب السيدة الاولى.
عاشت ميلانيا مدللة في امبراطورية زوجها دونالد فاحش الثراء، وتمتعت بامتيازات اجتماعية استثمارية وشخصية عديدة، رافقتها حتى يومنا هذا.
بيت السيدة الاولى كان عبارة عن بيت الاحلام، تزينه التحف الاثرية الفخمة، ويطلي الذهب جدرانه وأروقته. وقد زارتها وسائل الاعلام مرات عدّة وكشفت عن تفاصيل حياتها اليومية.
أما خزانة هذه الحسناء، فهي حلم كل امرأة وفتاة. ياسمينة تأخذك عبر الصور التالية في جولة سريعة داخل خزانة ميلانيا الشهيرة.
تعيش ميلانيا في منزلها كزائر في فندق، ولا عجب أن تحتاج الى عشرات الحقائق لتتمكن من نقل حاجاتها وملابسها، وتستعين أيضاً بمساعد يحملها عنها من مكان الى آخر.
في نظرة الى محتوى خزانتها الضخمة، يتّضح أنها تمتلك أعداداً هائلة من الاحذية، وهي من ألوان أنواع وتصاميم مختلفة. مما يفسح لها مجال تنسيق ملابسها بكل سهولة.
بالنسبة لقطع الملابس فهي تعلّق بكل أناقة وتعرض أمام المرايا. مما يضيف التميّز الى خزانتها الفريدة من نوعها.
من خلال الصور يتبيّن أن الترتيب والتناسق يسيطران على خزانة السيدة الاولى، وهذا ما يجعلها مريحة للنظر وتبعث الفرح والراحة النفسية.
اقرئي المزيد: ميلانيا ترامب تخطئ في اطلالتها الاولى للعام 2018: شاهدي الفستان الذي عرضها للسخرية!