لم تكن امل علم الدين بحاجة للزواج من النجم جورج كلوني لتحقق الشهرة العالمية، فتفوّقها في مجال المحاماة ودفاعها عن حقوق الانسان هو السبب وراء وصولها الى أعلى المراتب وأقوى المراكز قبل أعوام من تعارفها على الممثل.
في العام 2014، زاد اهتمام الاعلام بالمحامية البريطانية ذات الاصول اللبنانية لمجرد أنها خطفت قلب العازب الاشهر في هوليوود وتمعّنت الصحافة بأناقتها، هويتها، وجمالها أيضاً.
بالنسبة لحياتها السابقة قبل الزواج والنجومية، تسرّبت صور نادرة لأمل مؤخراً وهي تعود الى مرحلة الثانوية وما قبل الجامعة. في الصور الرسمية للتلاميذ، تظهر الشابة بين زميلاتها بقصة شعر قصيرة، ووجه ناعم يخلو من المكياج والمستحضرات.
كما تبدو عليها مظاهر الذكاء، وهذا ما يؤكده أصدقاء أمل وأساتذتها، اذ يجمع المقرّبون منها أنها كانت تجتهد بالدرس والعمل.
وتمضي معظم الساعات في الدرس. فهل تغيّرت كثيراً قبل الزواج وبعده؟
اقرئي المزيد: ملامحها ستذهلك… أمل علم الدين امرأة أخرى قبل تجميل الانف وتنحيفه!