صورة عندما كانت كيم كارداشيان في ال 14 من عمرها انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، فتأكّدنا من أنها لم تخضع للكثير من عمليات التجميل التي غيّرت ملامح وجهها الأصلية، وسر جمالها هو اعتمادها تقنيات غريبة تستعين بها النجمات لبشرة مثالية.
كيم كارداشيان هي اليوم في الـ 41 من عمرها، ولكنها تبدو أصغر بكثير لأنّها تهتم بجمالها، وتعتمد أهم تقنيات التجميل لبشرة شابة خالية من آثار التقدم بالسن، والكل يعتقد أنّ جمالها صنيعة عمليات التجميل، إلا أن صورة من مراهقتها أثبتت العكس تمامًا!
ملامحها لم تتغير
لا نقول أن كيم كارداشيان لم تخضع لأي عملية تجميل، ولكنها لم تبالغ بها وحرصت على الحفاظ على ملامحها الأصليّة. فهي خضعت لعمليّات تجميل بسيطة نكاد لا نلاحظها، شملت أنفها مثلًا، وعلى عكس كثير من النجمات، لم تحقن شفتيها بكمية كبيرة من الفيلر.
تغيّر ملامحها بالمكياج
بدلًا من عمليات التجميل، تجمّل كيم كارداشيان ملامح وجهها بالمكياج عبر اعتماد تقنية الكونتورينغ لنحت وجهها، وحيل مكياج لتجميل رسمة عينينها وكذلك شفتيها.
تلجأ إلى الفيلر والبوتوكس أيضًا
لأن حقن الفيلر والبوتوكس تؤدّي دورًا مهمًّا في تجميل ملامح الوجه، تعتمدها كيم كارداشيان بين الفترة والأخرى، إنّما دون أن تبالغ، إذ تطبّقها بنسبة قليلة تُظهر بأن جمالها طبيعيّ جدًا.
إذًا على عكس نجمات أثبتت صورهنّ من المراهقة أنهن خضعن لكثير من عمليات التجميل، تحرص كيم على الإبقاء على ملامحها كما هي.