منذ وصول دونالد ترامب الى كرسي الرئاسة، تصدّرت عائلته عناوين الصحف على مختلف الصعد، اجتماعياً، شخصياً، مهنياً وعائلياً. فكتبت الصحافة عن علاقات ميلانيا السابقة، وعن ماضي ابنته إيفانكا في عرض الأزياء، اضافة ًالى مواضيع أخرى أشعلت مواقع التواصل الإجتماعي.
الأسبوع الماضي، دونالد ترامب الإبن كان الحدث، اذ تناولت المواقع الإخبارية موضوع طلاقه من زوجته فانيسا.
في التفاصيل، تقدّم الثنائي بطلب الطلاق أمام المحكمة بعد 13 سنة من الزواج، وقد أوضحت المصادر الى أنهما يعانيان من بعض المشاكل الزوجية منذ فترة بسبب تفرّغ ترامب بادارة مؤسسات العائلة بعد تفرّغ والده للسياسة والرئاسة. هذا اضافةً الى حقيقة انفصال الزوجين بالسكن منذ مدّة.
من ناحية أخرى، وعلى اثر هذا الخبر، تساءل الجمهور لا سيما الأميركيون عن احتمال لجوء ميلانيا الى الطلاق تالياً. خصوصاً أن الاشاعات طالت زواجها بالرئيس، وتحدثت الصحافة مرات عدّة عن كونها زوجة تعيسة.
لكنّ طلاق ميلانيا لم يكن سوى تقديرات وتوقّعات من قبل الجمهور، فيما الزواج الرئاسي يبقى صلباً حتى اشعار آخر.
اقرئي المزيد: بالفيديو: ميلانيا تحرج ترامب مجدداً.. والأخير يدفعها بكتفه!