طمع أو لا مبالاة؟ هذا ما تفعله ميلانيا ترامب بملابسها الباهظة والمكلفة بعد الانتهاء منها!

طمع أو لا مبالاة؟ هذا ما تفعله ميلانيا ترامب بملابسها الباهظة والمكلفة بعد الانتهاء منها!

نجحت ميلانيا ترامب الاسبوع الماضي باجتياز اختبار الازياء في رحلتها الاولى الى خارج البلاد، وتمكنت من التصدي لرفض المصصمين العالميين في رعاية اطلالاتها والاهتمام بملابسها لا سيما خلال المرحلة الاولى من وصولها الى البيت الابيض.

ias

ففي ايطاليا خرجت السيدة الاولى بأغلى وأجمل سترة من تصميم دولتشي أند غابانا، وفي بلجيكا اختارت تنورة مميزة من دار "Maison Ullens " أما في السعودية فقد أطلت بجامسوت أسود رائع من توقيع ستيلا ماكارتني.

(بعد لقائهما… من بدت الأجمل؟ الملكة رانيا أو ميلانيا ترامب)

باختصار لم يكن من الصعب أبداً على ميلانيا أن تبهر العالم بأناقتها وتلجأ الى أفضل الماركات والمصممين لرسم اطلالاتها المميزة. ولكن أين تذهب كل هذه الملابس يا ترى؟ وهل تساءلت يومياً عن مصير أزياء السيدة الاولى التي لا تنتهي (ونادراً ما تتكرر)؟

كشفت احدى المصادر الخاصة لمجلة "Page six" أن السيدة الاولى تعرف تحديداً ما يناسبها ويليق بجسمها من ثياب، كما أنها تدرك مقاساتها وتفاصيل جسمها الرشيق، وهذا ما يسهل عملها لانتقاء الازياء.

ومن ناحية أخرى، أضافت المصادر أن المصممين الذين يجدون ميلانيا الوجه الاعلاني الأمثل لتقديم وعرض أزيائهم، غالباً ما يرسلون لها عدداً هائلاً من قطع الثياب (من دون مقابل مادي) فتمتلئ اروقة البيت الابيض بصناديق الملابس، بانتظار أن يتم قياسها وتصنيفها بين المقبول وغير القبول. وبهذه الطريقة تتنقّل قطع الأزياء من داخل وخارج غرفة السيدة الاولى محلمة بصناديق وأكياس: فإما تعود ادراجها من حيث أتت أم تحظى بفرصة الوصول الى خزانة السيدة الاولى.

اقرئي المزيد: الغيرة بلغت ذروتها: ميلانيا ترامب تقّلد ايفانكا في الازياء وتوجه لها رسالة قويّة!

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية