كيت ميدلتون مكتئبة وعلاقتها بالأمير ويليام بخطر

علاقة كيت ميدلتون والأمير ويليام

كثر الكلام في الآونة الأخيرة عن خلافات بدأت تنشب بين دوقة كامبريدج كيت ميدلتون والأمير ويليام. وعلى ما يبدو فإن التوتر السائد بينهما آخذ بالازدياد. وقد بدأت هذه التوترات بعدما قام ويليام بمصارحة كيت برغبته في حضور زفاف حبيبته السابقة أوليفيا هانت، ما ولّد شعوراً بعدم الأمان والغيرة لدى كيت.

ias

وبحسب بعض المطّلعين، فإن ويليام كان على علاقة بأوليفيا عندما دخلت كيت على الخط، إلا أنهما اتفقا على البقاء صديقين، وهذا الأمر لم ينل إعجاب كيت.

وعلى رغم  هذه الغيرة الكبيرة، بقي وليام وأوليفيا صديقين وحتى أنه أصرّ عليها لكي تحضر زفافه، بالطبع بعد موافقة كيت التي أرادت أن تراها أوليفيا وهي تسير إلى المذبح وتتزوج ويليام. من هنا كان لا بد لأوليفيا من أن تدعو الزوج الملكي لحضور زفافها.

هذه الشائعات انطلقت منذ أن كانت كيت حاملاً بطفلتها وعلاقتهما لا تسري بشكل جيد، وهما كانا، بحسب مطلعين، قد انفصلا عن بعضهما البعض إلاّ أن الملكة اليزابيت عادت وتدخّلت لجمعهما سوياً من جديد ليطلا أمام الكاميرات مع ابتسامة عريضة.

والأمر الذي أدى إلى عودة هذه الشائعات هو غياب كيت المستمر عن التزاماتها الملكية، وهي غالباً ما تترك زوجها وحيداً في المناسبات الاجتماعية، كما أنها أرسلت شقيقتها بيبا برفقته إلى أحد الأعراس أخيراً.

إلاّ أن البعض يربط غيابها هذا بوقوعها في فترة الكآبة التي تطاول الأمهات بعد الولادة، ما دفعها إلى التغيّب عن المناسبات الاجتماعية.

حتى أن الأخبار وصلت إلى حد اعتبار أن كيت أصبحت متسلّطة ومتطلّبة كثيراً في الفترة الأخيرة، كما أن الأمر وصل معها إلى حد الطلب من الأمير ويليام عدم المشاركة في المناسبات والاحتفالات التي يجب عليه حضورها.

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية