لم يكن عيد ميلاد المغنية العالمية جنيفر لوبيز لهذه السنة كأي عيد أو مناسبة، فمع وصولها الى عمر الثمانية والاربعين، اقتربت النجمة خطوتين من سن الخمسين وشارفت على مرحلة اليوبيل الفضي لسنوات حياتها.
ونظراً لأهمية هذه المناسبة احتفلت الفنانة اللاتينية بعيدها مع صديقها أليكس رودريغيز ضمن حفل موسيقي صاخب في ميامي في الولايات المتحدة، وكانت العيون شاخصة على تحركات لوبيز واطلالتها. فبماذا فاجأت الجمهور؟
(صالون تجميل داخل منزل جنيفر لوبيز؟ شائعة أم حقيقة؟!)
خرجت جنيفر يوم السبت الماضي باطلالة مبهرة وصاعقة أمام الكاميرات، فاختارت فستاناً فاضحاً وشبه عارٍ لتتألق به يوم عيدها. اذ تزيّنت برداءٍ أسود شفاف، يكشف أكثر مما يخفي، ويسلّط الضوء على منحنيات جسم النجمة كأردافها وبطنها الرياضي المسطح، إضافةً الى صدرها البارز. فهل من رسالة وراء فستانها؟
اعتقد الناقدون والمتابعون على مواقع التواصل الاجتماعي أن فستان جنيفر لوبيز في عيدها ال48 لم يكن مجرّد صدفة أو اختيار عشوائي، فقد تقصّدت اعتماد هذا التصميم والكشف عن مفاتنها كطريقة لاثبات شبابها الدائم وتمتعها بمقوّمات الجسم المثير رغم اقترابها من سن الخمسين.
والجدير بالذكر، أن المناسبة كانت مزدوجة في ذلك اليوم، فأليكس صديق جنيفر احتفل أيضاً بعيد ميلاده الى جانبها، وكانت السهرة مليئة بأجواء الحب والفرح، وتخللها الكثير من القبلات والتمنيات بين الشابة وصديقها.
اقرئي المزيد: حركة يومية بسيطة تمنحك قواماً مشدوداً وساقين رشيقتين كجنيفر لوبيز!