صدفة غربية جمعت بين كيندال جينير ووالدها المتحول جنسياً، والذي أصبح يُعرف بإسم كايتلين، وذلك بعد إرتدائهما لذات لفستان في المناسبة نفسها!
فخلال حفل إطلاق مجموعة كانيي ويست الجديدة بالتعاون مع دار Balmain خلال أسبوع الموضة في نيويورك، إرتدت عائلة كيم كارداشيان ملابسها من مجموعة كانيي لتشجيعه والترويج لأزيائه.
ولكن المفاجأة حين ارتدت كايتلين الفستان نفسه كإبنتها كيندال مضيفةً إليه تنورة طويلة من القماش نفسه لإخفاء ساقيها، فيما الإبنة تركت فستانها قصيراً ونسّقت معه جزمة طويلة باللون الأبيض.
هذه المصادفة أوقعتهما في فخّ الموضة، كونهما من عائلة واحدة وارتديا الفستان نفسه في مكانٍ عام وأمام أعين الكاميرات وعرّضهما للإنتقادات كون الأب يحاول تقليد إبنته وينافس شهرتها بالرغم من كِبرِ سنّه.
وأنتِ على من برأيكِ يليق هذا الفستان أكثر؟