لا ريب أنّ 2012 هو عام دوقة كامبيردج بامتياز، فيعد أن حملت بطفلها الأوّل فيه، وبعد أن صار "أنفها" هو الأكثر طلباً للعمليّات التجميليّة في لندن، استطاعت كيت ميدلتون الحصول على لقب أيقونة الجمال للعام نفسه.
فكيت التي تصدرّت أخبارها صفحات المجلات والجرائد خلال العام، والتي صار اسمها الأكثر تداولاً على المواقع الالكترونيّة، استحقّت عن جدارة هذا اللقب لما أظهرته من أناقةٍ وجمالٍ في مختلف إطلالاتها. وهي استطاعت أن تتغلّب على الكثير من النجمات كنيكول سيشيرزنغر وشيريل كول وجيسي ج، وعلى شقيقتها بيبا ميدلتون التي حصدت المرتبة الخامسة.
وكانت كيت ميدلتون قد أمضت ليلة عيد الميلاد في منزل عائلتها برفقة الأمير ويليام، في خطوة كسرا فيها تقاليد العائلة الحاكمة البريطانيّة، إلا أنّه قيل إنّ كيت وويليام قد أخذا موافقة الملكة إليزابيت قبل الإقدام على ذلك.
