اشتُهرت الليدي ديانا بجمالها الداخلي والخارجي، وصحيح أن إطلالتها الطّبيعية والمفعمة بالحيوية نالت شهرة واسعة وجذبت العيون اليها، إلا أنها كانت تعتمد خطوات ماكياج تبرز من خلالها جمالها الطّبيعي… فما رأيك أن تتعرفي مع ياسمينة على تلك الخطوات الناعمة التي كانت تعتمدها في إطلالاتها الروتينية واستوحيها منها لتبقي دائماً على لوك طبيعي مفعم بالحيوية والجمال.
قبل أن نكشف عن خطوات الماكياج لا بدّ أن تعلمي أن الليدي ديانا كانت تتمع ببشرة رائعة وشابة، أما السبب فيعود الى أنها كانت تهتم كثيراً بجمال وصحة وبشرتها والأهم أنها كانت تحرص على النوم لساعات كافية.
وبما يتعلّق بخطوات الماكياج فلن تصدّقي كم أنها بسيطة وسهلة، وتتألف من:
(خبير ماكياج كيم يكشف خطوات تطبيق ماكياجها بـ 10 دقائق)
-ترطيب البشرة: لم تغضّ النظر يوماً عن هذه الخطوة المهمة، لاسيما قبل اعتماد ماكياجها اليومي. وحتى في اليوم الذي كانت تقرر فيه أن تريح بشرتها من المستحضرات، أوّل شيئ كانت تفعله هو تطبيق المرطّب، لذلك اشتهرت بوجه نضر ومشرق لا شائبة فيه ولا حتى تجاعيد مبكرة.
-كريم أساس بتركيبة خفيفة وكريمية: بما أنها تميل الى البقاء على إطلالة طبيعية، كانت الليدي ديانا تختار لجميع إطلالتها وحتى الروتينية كريم أساس بتركيبة كريمية ناعمة، تخفي الشّوائب البسيطة وتمنحها لوناً مفعماً بالحيوية.
-كونسيلر لإشراق منطقة ما تحت العينين: وبما يتعلق بالكونسيلر، كانت تفضل اختيار التركيبة التي تتناغم مع بشرتها لتوحد اللون، فهي لم تُعاني يوماً من الهالات السّوداء لذلك كانت تشدد على الا تختار اللون الفاتح الذّي يبيض منطقة تحت العين وذلك للمحافظة على إطلالة طبيعية.
-ماسكارا لتحديد العيون وإبراز الرّموش: إطلالة الليدي ديانا اليومية كانت ترتكز على الماسكارا لا غير، فهو سلاحها الوحيد لتحديد جاذبية عيونها الزّرقاء وإبراز رموشها العلوية والسفلية بطريقة ناعمة توسع فتحة العين.
-أحمر الشفاه كانت تختاره بحسب مزاجها كل يوم: وبما يخص أحمر الشفاه، لم تكن تعتمد لوناً معيناً، بل كانت تختار التّدرجات الناعمة من الألوان بحسب مزاجها.
إقرأي المزيد: أمرٌ واحد يهم الرجل في ماكياج المرأة التي يحب..ولا شيء سواه!
