وأخيراً وبعد حوالى 5 أشهر من حفل تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، انتقلت السيدة الأميركية الأولى ميلانيا ترمب ونجلها بارون رسمياً للإقامة في البيت الأبيض.
وقد حصل التأخير بسبب رغبة وحرص ميلانيا على إعادة تجهيز مقر إقامتهما الخاص، اضافة الى انتظار السيدة الاولى حتى انتهاء ابنها بارون، البالغ من العمر 11 عاماً، من سنته الدراسية في مدرسة "كولومبيا غرامر آند بريباراتوري سكول" الراقية في آبر ويست سايد في مانهاتن.
اختبري نفسك:كيف يراك الناس؟
وقد أثار هذا الموضوع الكثير من الجدل، نظراً لكونها المرة الاولى التي يدخل فيها رئيس جمهورية الولايات المتحدة الى البيت الابيض بمفرده، من دون زوجته، خصوصاً لما لذلك من تأثير على الصورة التقليدية للزوجية. (اكتشفي مع ياسمينة امرأة تغار منك ولا تتحمل نجاحك أو رؤيتك سعيدة.. من هي؟)
كما انتشرت سلسلة من التعليقات التي تنتقد الظهور القليل والنادر لميلانيا الى جانب زوجها في المناسبات والنشاطات العامة والرسمية، باعتبار أن السيدة الاولى غير مهتمة بلعب دورها.
فهل ستتمكن ميلانيا من تغيير الرأي العام وتحويله لما يصب مصلحتها؟ الجواب، خلال الايام والسنوات المقبلة!
اقرئي المزيد: الاميرة ديانا: وضع يده على خصري وقال متسائلا.. أنت بدينة هنا قليلا
