مع قدوم السنة الجديدة، اجابات كليشيه نتمنى ألا نسمعها نفسها من النجوم نتمنى أن نفتح صفحة جديدة، وأن نسمع اجابات أقل ديبلوماسية، أكثر وضوحًا وحقيقية! في المناسبة، تذكري أكثر التصريحات اثارة للجدل التي قالها النجوم في الـ٢٠٢٠
فأحيانًا نستطيع أن نجيب نحن على السؤال، من كثر ما هو مستهلك ومسموع، لذلك ولأننا نحبّ نجومنا جدًا، نتمنى عليهم أن يتنبهوا لهذه الاجابات.
لا أحد ينافسني
قلائل جدًا هم النجوم العرب الذين استطاعوا، أن يجيبو على هذا السؤال حتى اليوم. لا يمكنهم أن يلفظوا اسمًا يعتبروه ينافسهم، بل يصرون أن لكل شخص خطه ومنطقته ولونه.
أنا لا أسمع أغنيات جديدة
هنالك جواب سائد بين النجوم حين يسألهم أحد عن الأغنيات الجديدة التي يسمعونها ويحبونها، قلائل من يجيبون أو يسمون أغنية، والأغلبية يصرون أنهم يسمعون فقط أغنيات قديمة. سؤالنا هو: طالما أسلوبكم في الغنى هو الأغنيات الجديدة، هل يعقل أنكم لا تسمعون من الأسلوب نفسه؟! أم هو تهرّب؟! تذكري معنا الأغنيات، التي قلبت مزاجنا في الـ٢٠٢٠
ليس لدي مشكلة مع أحد
بعد مجازر على تويتر، وتغريدات غامضة وقصف جبهات، حين يطرح صحافي على أي فنان سؤال عن مشكلة واضحة بينهم وبين فنان آخر، يصرّ أن ما من مشكلة، وهو تحديدًا ليس له أي مشكلة مع أحد! ولكن يا عزيزنا، ماذا عن الأزمة التي افتعلتها أمامنا؟!
أنا أعيش حياة طبيعية جدًا جدًا
هذا الجواب يكاد يكون نفسه لدى الجميع. طيّب ماذا عن الحرس الشخصيين، وعن الطلبات الغريبة العجيبة في الحفلات، وعن الامتناع عن الاختلاط مع الناس؟!
لا أقرأ ما يكتب عني!
هذا الجواب جاهز دائمًا حين يتعلّق السؤال بأي شائعة أو خبر كتب عنه، وعندها يستغرب ويعيش الصدمة ويصرّ أنه لا يقرأ ما يكتب عنه! عزيزي، أنا وأبحث عن اسمي على جوجل، كيف الحري بك أنت؟!
