نجمات فضلن الحفاظ على شفاههن رفيعة ومن دون فيلر

نجمات فضلن الحفاظ على شفاههن رفيعة ومن دون فيلر

هذه الصوة مأخودة من صفحة الفنانة هبة طوجي الرسمية على فايسبوك

تكثر النجمات اللواتي فضلن الحفاظ على شفاههن رفيعة ومن دون فيلر مع ان بعضهن بحاجة لها او من الممكن ان يبدين اجمل عند اعتمادها. اكتشفي أبرزهن واعلمي أن المحافظة على طبيعة الجمال تفوز دائما لاسيما عندالخضوع لها وتأتي نتائجها فاشلة وكارثية

ias

من الصعب ايجاد نجمات لم يخضعن لفيلر تكبير الشفاه فهن من النسبة القليلة جداً بين المشاهير، لكن فئة منهن قررت عدم الإنجراف الى صيحة الشفاه الكبيرة وبقين من النساء الأجمل حول العالم العربي والأجنبي مثل:

ماجدة الرومي

هي عملاقة الصوت الجميل، والإطلالة الراقية والحضور النبيل! استطاعت السيدة ماجدة الرومي أن تحافظ على طبيعة إطلالتها حتى اليوم وهي لا تزال نشبه نفسها منذ أن أطلت على الشاشة أي منذ أكثر من 30 عام.

صحيح أنها خضعت لعمليات تجميل في الوجه لإخفاء علامات التعب والتجاعيد والترهلات التي فرضتها السنين على إطلالتها لكن الجدير بالذكر أنها لم تنجرف الى موضة الحصول على عيون مشدودة، وشفاه منفوحة وأنف صغير، بل حافظت على إطلالتها الطبيعية ولاسيما على رسمة شفاهها الناعمة.

جنيفر أنيستون

مع أن جمالها عادي إلا أن حضورها والكاريزما التي تتمتع بها تفرض على الجميع أن تكون من بين أجمل نساء العالم. تتمتع جنيفر أنسيتون بعيون ساحرة فلونها يعجز اللسان عن وصفه. صحيح انها في الـ 52 من عمرها لكنها لا تزال تتألق بإطلالة شبابية ساحرة ولا شكّ بأن السبب ويعود لخضوعها للفيلر والبوتوكس من أجل إخفاء علامات التعب عن وجهها، ورغم أنها من صاحبات الشفاه الرفيعة جداً والتي تحتاج للقليل من البوتوكس أو الفيلر لإبرازها الا أنها لم تفعل واكتفت بإطلالتها الطّبيعية، الناعمة والجميلة! وكنا قد كشفنا لك من قبل أسرار هذه النجمة الجمالية فاستفيدي منها .

هبة طوجي

هي نجمة لبنانية شابة، يتميز جمالها بكونه طبيعي عكس الشابات في سنها اللواتي خضعن لكثير من العمليات التي غيرت إطلالتهن رأساً على عقب! لو أرادت هذه النجمة الخضوع لتعديلات بسيطة مثل نفخ الشفاه لكانت فاقت الكثيرات في سنها جمالاً وجاذبية لاسيما وأن لصوتها حضور مميز جعلها تصل الى نهائيات ذو فويس في فرنسا.

جنيفر لوبيز

ما يسعنا قوله هو أنها الأيقونة التي لا تعرف الشيخوخة أبداً. لا تزال جنيفر لوبيز تتمتع بإطلالة ثلاثينية مشرقة بالرغم من تخطيها سن الخمسين. ولا شكّ بأن السبب يعود في معظم الأحيان الى أنها تتبع نظام صحي وغذائي دقيق بالإضافة الى أنها رياضية من الطراز الأول ولهذا أثر كبير على جمال إطلالتها، لكن كان بإمكانها مع الوقت الخضوع لعملية تكبير الشفاه ببدلاً عن الكونتور الذي تعتمده في مختلف إطلالتها، الا أنها تحب شكلها الطّبيعي وقد نجحت في الحفاظ عليه حتى اليوم.واسترجي مع ياسمينة لحظة أزالت جنيفر لوبير مكياجها أما الكاميرا كيف بدت؟

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية