بمناسبة الاعياد، تبرّغت ريهانا بـ 1.75 مليون دولار للمساعدة في تحديث مستشفى بريدجتاونز للملكة إليزابيث في وطنها الأمّ بربادوس، وذلك إحياءً لذكرى جدّتها، التي توفيت الصيف الماضي.
وقالت ريهانا: " إنّها طريقتي في رد الجميل إلى بربادوس، في شكل من أشكال العمل الخيري، من خلال مساعدة QEH في برنامجها التحديث المستمر".
وبعد تبرّع ريهانا، أعيد النظر في تسمية قسم علاج السرطان وبات اليوم قسم كلارا بريثويت للأورام والطب النووي، على إسم جدّة ريهانا.
بالنسبة لريهانا، كانت كلارا امرأة جدًّا مقربة، وقد علمتها الكثير عن التسامح، ومحبة الأعداء، والقيم الروحية.
بعد وقت قصير من وفاتها، قامت ريهانا تكريمًا لجدتها وبحسب عادات بلدها برسموشمإلهة إيزيس المصرية، التي تعتبر بطلة المضطهدين، تحمي من القتل وترعى الاطفال.