تتميز دوقة كامبريدج كيت ميدلتون بطيبة قلبها الشديدة وقربها للاخرين والناس، بعيدا عن التعالي والكبرياء، وهذا ما ساعدها في الحصول على محبة الرأي العام، لحد تشبيهها بوالدة زوجها الراحلة الليدي ديانا، والتي كانت تعرف بـ"أميرة القلوب".
وكان ملاحظاً ميل كيت الى التقاط صور السيلفي مع الناس بعيداً عن التوقيعات، ما أثار استغراب البعض.
وفي هذا السياق، عمدت صحيفة "ميرور" البريطانية الى محاولة تفسير هذه الظاهرة الغريبة.
والسبب أكثر من بسيط، ويتعلق بالترتيبات الأمنية واتباع البروتوكول الملكي، إذ لا يحف لاي فرد من العائلة المالكة، وليس فقط كيت، التوقيع على الأشياء أو الهدايا، خشية مخاطر التزوير.أسرار الاميرة ديانا تُكشف للمرة الاولى.. ماذا قالت عن الأمير "هاري"؟
فعدم توقيعها على اي شيء، لا يتعلق بكونها شخصاً مغروراً أو متكبراً أو خطها قبيح، على الرغم من كون هذه الامور ليس صحيحة على الاطلاق، بل يتعلق الامر بالبروتوكول الملكي.
وبالتالي تحاول كيت التعويض على عملية التوقيع هذه بالتقاط الصور مع الجميع وقبول الهدايا المختلفة وغيرها من النشاطات.
اقرئي المزيد: الأميرة ديانا قتلت عن عمد؟!