ندخل في عالم قد سبقنا في بعض التطبيقات والتسهيلات التي يؤمّنها لنا، إلاّ أنّه ينطلق من التخصّصية والفردية ليطالنا جميعنا مهما اختلفنا عن بعضنا ومهما اختلفت اهتماماتنا وتطلّعاتنا.
حتى أنه أصبح لكل واحدة منا يا #بنات رمزاً إنفعالياً يشبهها أو يعبّر أصدق تعبير عمّا تريد قوله. والخبر السار يطاول صاحبات الشعر المجعّد، إذ إنّ الرموز الإنفعالية على شكل البنات تظهر بالشعر الكثيف مع اختلاف لون البشرة.
تُضاف هذه الإنجازات في عالم التواصل إلى التعديلات الجمّة التي طالت ألوان البشرة، والأشكال التعبيرية المتنوّعة. وعلى رغم اتخاذ البعض القرار بالتخلّي عن كل ما تقدّمه مواقع التواصل الإجتماعي، معتبرين إياه عالماً إفتراضياً غير حقيقي إلاّ أنّ لعالم الإنترنت إيجابيات عديدة، إستفدنا منها نحن كمراهقات، كأن نتواصل مع عالم الموضة واكتشاف كل جديد في هذا المجال بسرعة قياسية. (إسينا أونيل تلغي حسابها على إنستغرام لهذه الاسباب)
لذا، أنصحكنّ يا بنات بانتقاء الأفضل لكنّ من مواقع التواصل الإجتماعي. لنكن الفتيات المسؤولات، ولنحرص على عدم امتصاص وقبول كلّ ما يُنشر على شبكة الإنترنت، حتى ولو لم يكن يناسبنا.
إقرأي المزيد:صور تسريحات شعر سارة أنغيس على انستغرام
