لا تزال النجمة التركية هاندا أرتشيل تتصدر مواقع التواصل، بعد انتشار أخبار تفيد بانفصالها عن رجل الأعمال التركي هاكان صابانجي، دون أي رد فعل من قبل الثنائي لغاية اللحظة.
رغم تكتم الثنائي حول الانفصال، إلا أن الصحف التركية لا تزال تطلق العديد من الأخبار حول أسباب انتهاء العلاقة، فهل تعتبر مجرد تكهنات وإشاعات أم ان لها الحصة الأكبر من الحقيقة؟
خيانة مع ممثلة تركية
أفادت العديد من التقارير التي نشرتها عدة صحف تركية، أن سبب انفصال هاندا وهاكان يعود إلى خيانة الأخير لهاندا، مع ممثلة تركية شابة وصاعدة في الفن التركي.
التقارير لم تكتفي بالخبر وحسب، بل أكدت أن هاكان اعترف لمصادر مقربة منه، أن سبب خيانته لهاندا هو انشغالها بأعمالها الأخيرة، وابتعادها عنه عاطفيًا، وهو أمر تتكتم عليه ارتشيل لغاية اللحظة. وسبق أن أخبرناكِ عن هاندا أرتشيل وهاكان صابانجي يعلّقان للمرة الأولى على الزواج.
أما موقع تركيا اليوم، اشار إلى أن الانفصال بدأ في وقت سابق من أغسطس، وفي برنامج “Gel Konusalim” الحواري على قناة Kanal D، أشارت مقدمة البرامج التلفزيونية إيجي إركين إلى أن الانفصال لم يكن مفاجئًا.
ووفقًا لها، كان الثنائي قد انفصلا بالفعل في بداية أغسطس، عندما كانت هاندا في إجازة مع ابنة أختها، وأضافت أنهما انتظرا قبل إعلان الخبر للجمهور.
كما أفاد الموقع أن رفض العائلة لعب دورًا رئيسيًا في الانفصال، حيث تُشير التقارير إلى أن الانفصال كان مرتبطًا بخطط الزواج. وقيل إن هاندا كانت مستعدة للمضي قدمًا، لكن والدة هاكان صابانجي، أرزو صابانجي، لم توافق على هذا الارتباط. وبعد رحلة إلى إيطاليا، أفادت التقارير أن الثنائي قررا إنهاء العلاقة.
ومع كثرة التكهنات، لا يزال عشاق النجمة ينتظرون ردًا رسميًا ومباشرًا من هاندا لتأكيد هذه الإشاعات أو إلغائها بشكل كلي!
في الختام، قد يهمكِ الإطلاع على هاندا ارتشيل قبل وبعد: جمال لم يغيره الزمن.
