كيف تطبّقين قصّة بياض الثلج على حياتك العاطفية؟

كيف تطبّقين قصّة بياض الثلج على حياتك العاطفية؟

كوني بياض الثّلج

إضافةً الى براءة بياض الثّلج، طيبتها واندفاعها يمكنك أن تستوحي أيضاً من قصّتها وتطبٌّقي على حياتك اليومية والعاطفية. فالصّداقة مع الشّبان، من دون أيّة غايات أخرى، أمرٌ رسّخته بياض الثّلج في قصّتها، بتعايشها مع الأقزام السّبعة وتعاطفها معهم واحتضانهم لها بشكل أخويّ مؤثّر.

ias

 

فليس عيباً أن يكون لك أصدقاء شبّان من دون أنتتحوّل الصداقة الى حبّ ، فيساعدك اختلاطك بهم على تفهّمك للعقل الذكري وكيفية تصرّفه وتفكيره والأمور التي تلفته في المرأة والتصرّفات التي تنفّره منها.

من جهة أخرى حين تسندي ظهرك الى صديق وفيّ، ستزداد ثقتك بنفسك وستري نفسك في مرآته التي ستشابه بأساسياتها مرآة حبيبك في المستقبل.

 

وأهمّ النّصائح التي يهمّنا أن نسديها لك في هذا المضمار، هي ألاّ تتخلي عن صداقتك مهما خفت وهجها بعد ارتباطك بعلاقة عاطفية جديّة لأمرين أساسيين:

  • أولاً، كي لا يظنّ صديقك أن صداقتكما كانت لغايات معيّنة في نفسك والدليل أنّك انقطعت عنه بعد ارتباطك.

  • ثانياً، كي لا تذوب حياتك الشّخصية ذوباناً كاملاً في علاقة واحدة فيدّمرهاالانفصاللا قدّر الله.

 

ومن خبراتنا الشخصية، نخبرك عزيزتي أنّ أميرك قد يعارض الأمر بدايةً، ولكنّه حين يعرف الحدود بينك وصديقك والرابط الأخوي بينكما قد يصبح هو أيضاً صديقه من يدري!

 

 

 

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية