لهذه الأسباب تروّي قبل اتخاذ القرارات المناسبة

لهذه الأسباب فكري ملياً

لهذه الأسباب فكري ملياً

توجب الحكمة في الحياة أن نتروّى ونفكّر مليّاً قبل الحسم في اتّخاذ القرارات المصيرية والفصل بينها، وفي حين أنّ البعض منّا لا يملك هذه القدرة بشكل فطري، يسرّنا إعلامك عزيزتي انّك بقليل من الجهد يمكنك أن تتعلّمي التقكير بهدوء قبل المضي بقراراتك. اطّلعي معنا على الأسباب الوجيهة التي تدفعك الى التفكير قبل إعلان القرار. 

ias

 

                           ( حيل فعّالة كي تبقي على قراراتك)

 

–  كي توفّري على نفسك سنوات من الندم: لطالما سمعنا في مقابلات النجمات على التلفاز، عبارة "أنا لا أندم على شيء" فنتأثّر بهنّ ونظنّ أنّ الندم لا يجوز او أننا نستطيع ألاّ نندم على قرار خاطئ اتّخذناه، ولكن الحقيقة مغايرة تماماً لأنّ بعض النتائج التي قد نصلها ستُجبرنا على الندم والتحسّر، لذا نعتبر عزيزتي انّ تلافي الندم سبب أساسي يقنعنا بضرورة التفكير العميق قبل اتخاذ أي قرار. 

 

– كي تؤكدي أنك شخصية تفكّر: لن ترضي على نفسك أن تكوني امرأة لا تعرف التفكير أو بكلّ بساطة ترفضه وتختار التسرّع دائماً في كلّ ما تفعله وتقوم به. فإنّ الانسان الحكيم والذي يجيد استعمال عقله هو الذي يستفيد من الوقت ومن خبراته وقدرته على مقاربة الأحداث وتحليلها لاتّخاذ القرار الذي سيضمن له الوصول الى هدفه والمستقبل النيّر المشرق. 

 

               ( أسباب وجيهة كي لا تعرفي الندم)

 

– كي تحفظي ماء وجهك: من البديهي والأكيد أنّ التفكير الحكيم والهادئ لن يصل بك الى قرار يُحرجك أو كلمة تقولينها تسبب لك سوء التفاهم، ولا شكّ أنّك تهتمين لصورتك وصيتك الحسن بين الآخرين وتحرصين ألا تزجّي بنفسك في مواقف توجب عليك التبرير والاعتذار… لذلك فكّري ملياً! 

 

– كي توفّري على نفسك المشاعر الحزينة: أحياناً نؤذي أقرب الناس الى قلوبنا لسبب أننّا تفوّهنا بكلمة لم نفكّر بها أو قمنا بعمل لم تختمر احتمالات نتائجه في رؤوسنا! وكم من المشاعر البشعة ستغمرنا من الشعور بالذنب الى الندم الى الخجل والخوف على علاقتنا به، وهذا سبب وجيه تضيفينه الى ضرورة التفكير قبل اتخاذ القرار. 

 

           ( 6 أحاسيس تغمرك بعد اقترافك خطأً!)

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية