منذ انطلاقتها، تعهّدت ياسمينة أن تكون مرآتك؛ ترين فيها نفسك وتكتسب قيمتها بصداقتك.
اعتنت بجمالك، انشغلت بإطلالتك، اهتمّت لراحتك النفسية، انهمكت بتحضيرات زفافك، وهمست في أذنك أسرار النجاح.
وها هنّ صديقات "ياسمينة" لم يتأخرن أبداً بمبادلتها الوفاء، فأزهرن 100 ألف على صفحة فيسبوك، ورسمن عالمها بألوان فاقت جمال زهر الياسمين!
والى كلّ صديقة لنا نقول إننا نعتزّ بك، نفخر لمشاركتك ونغتني باقتراحاتك. ونحن على تمام الثقة أنّ دائرتنا ستتّسع لمجرّد حديثك عنّا وتفاعلك معنا.
ولكي تكوني المميزة دائماً سندأب كما كنّا، على لملمة التفاصيل التي تعنى بحقول حياتك كلّها لنرصّع صورتك ونزيدها بريقاً. فتقرئي كلّما توطدت صداقتنا، ما يراكم ثقافتك التي تتميزين بها أصلاً ويزيد ثقتك بنفسك متانةً!