أميرة ويلز كيت ميدلتون تثير القلق بدخولها المستشفى وبيان صادر من القصر الملكي حول حالتها الصحية

كيت ميدلتون تدخل المستشفى وبيان من القصر الملكي حول حالتها الصحية

كيت ميدلتون تدخل المستشفى وبيان من القصر الملكي حول حالتها الصحية

أثارت أميرة ويلز كيت ميدلتون، القلق بدخولها المستشفى لإجراء عملية جراحية، بينما أصدر القصر الملكي بيانًا ليطمئن فيه الشعب البريطاني عن حالتها الصحية. فهل حالتها الصحية الأخيرة متعلّقة بعدم قدرتها على ركوب الخيل؟

ias

رغم قلة المعلومات حول حالة أميرة الصحية، بدأت الشائعات تتردد حول إصابتها بالسرطان، وسط نفي العائلة المالكة البريطانية، فما حقيقة مرض ميدلتون؟

جراحة في البطن وفترة راحة طويلة

في خبٍر صادم، أعلن قصر كنسينغتون في لندن يوم الأربعاء، ببيان صادر عنه، يفيد بنقل أميرة ويلز كيت ميدلتون إلى المستشفى لإجراء “جراحة في البطن”.

وشاركت العائلة الملكية البريطانية الخبر عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وكشفت أن أميرة ويلز، 42 عامًا، ذهبت إلى عيادة لندن يوم الثلاثاء.

وعلى الرغم من أن الجراحة تمت بنجاح، إلا أنها ستبقى في المستشفى لمدة 10 إلى 14 يومًا قبل “العودة إلى المنزل لمواصلة تعافيها”. ومع ذلك، “من غير المرجح أن تعود إلى مهامها العامة إلا بعد عيد الفصح”. ويبدو أن كيت شوهدت على كرسي متحرك السنة الفائتة، فما القصة؟

كما أفاد البيان: “إن أميرة ويلز تقدر الإهتمام الذي سيثيره هذا البيان. وتأمل أن يفهم الجمهور رغبتها في الحفاظ على أكبر قدر ممكن من الحياة الطبيعية لأطفالها.”

وأضاف البيان أن العائلة الملكية تأمل أن يحترم الجمهور “رغبتها في أن تظل معلومات كيت الطبية الشخصية خاصة”.

وأشار مسؤولو القصر إلى أنهم “سيقدمون تحديثات فقط” حول التقدم الذي أحرزته ميدلتون “عندما تكون هناك معلومات جديدة مهمة يمكن مشاركتها”.

معلومات تؤكد أن “العملية غير سرطانية”

شددت مصادر لشبكة CNN على أن العملية كانت “غير سرطانية” وأن الأميرة ستتعافى في غضون شهرين إلى 3 أشهر.

كيت ميدلتون تدخل المستشفى وبيان من القصر الملكي حول حالتها الصحية
كيت ميدلتون تدخل المستشفى وبيان من القصر الملكي حول حالتها الصحية

وكما تمّ إلغاء جميع الرحلات المستقبلية في الوقت الحالي حتى يتبين ما إن كان كلًا من الأميرة كيت وزوجها، الأمير ويليام، قادرين على العودة إلى منزلهما في وندسور للمرور بمرحلة التعافي.

ويبدو أن العائلة تمر بظرف صحي لم يشمل كيت فقط، حيث أعلن قصر باكينغهام أن ملك بريطانيا تشارلز الثالث، خضع لعلاج في الفترة الأخيرة، يتعلق بتضخم غدة البروستاتا.

وبحسب إعلان القصر، فإن وضع الملك “غير خطير”، لكنه سيزور المستشفى الأسبوع القادم لإجراء العملية، وتم تأجيل كل اجتماعاته المقررة لما بعد التعافي من العملية. ويبدو أن الأمور الصحية للعائلة المالكة كانت مستقرة منذ رحيل الملكة اليزابيث، فهل هي أحداث عرضية؟

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية