تطورات حالة أميرة ويلز كيت ميدلتون بعد العملية الجراحية تبعث القلق!

تطورات حالة أميرة ويلز كيت ميدلتون بعد العملية الجراحية تبعث القلق

تطورات حالة أميرة ويلز كيت ميدلتون بعد العملية الجراحية تبعث القلق

نخبركِ اليوم عن تطورات حالة أميرة ويلز، كيت ميدلتون بعد دخولها المستشفى وإجراء عملية جراحية لبطنها، حيث تبدو الأنباء تبعث القلق حيال صحتها.

ias

وكان قصر كنسينغتون، قد أعلن دخول أميرة ويلز المستشفى، وورد في البيان أن الأمر لم يحدث بشكلٍ مفاجئ، بل إن العملية كان مخططاً لها بشكل مسبق، فما وضع كيت الصحي؟

هل تعرضت كيت لخطأ طبي؟

بدأت تتردد في الأوساط، عدة مخاوف وشكوك حول وضع أميرة ويلز الصحي، وذهبت بعض الوسائل الإعلامية، إلى القول بأن صحة أميرة ويلز تدهورت منذ إجرائها العملية، دون أن يصدر توضيح من العائلة المالكة.

ورغم طبيعة الجراحة، فقد قدم برنامج ”Fiesta” آخر تحديث عن حالة كيت ميدلتون. وكانت الصحفية كونشا كاليغا هي التي كشفت عن حالة أميرة ويلز، مع تزايد المخاوف بشأن تعافيها.

وقالت كاليغا: “لقد تحدثت إلى أحد المساعدين في القصر الملكي. وأكدوا لي أن شيئًا ما حدث خطأ في فترة ما بعد الجراحة. الوضع دقيق للغاية ولهذا السبب قرروا إرسال البيان”. كما يمكنكِ الإطلاع على الممثلة ميغ بيلامي التي ستلعب دور كيت ميدلتون في مسلسل ذا كراون.

وتابعت: “آخر مرة رأيناها كانت في غداء عيد الميلاد ومنذ ذلك الحين بدأت تشعر بالإعياء. وتم إدخال كيت إلى المستشفى في 28 ديسمبر وبقيت في أيدي الأطباء لعدة أيام. أعتقد أن القصر سيصدر بيانا جديدا في الأيام القليلة المقبلة يشرح بشكل أفضل ما يحدث. كانت العملية خطيرة في حد ذاتها، واستمرت عدة ساعات وبها خطر معين. وهو خطر لم يحدث على طاولة العمليات ولكن في فترة ما بعد الجراحة.”

كيت تتواصل مع أبنائها عبر “الفايس تايم”

تسبب خضوع أميرة ويلز للجراحة في ابتعادها عن أبنائها الثلاثة الأمراء، جورج، شارلون ولويس، لكن هذه الوعكة الصحية لم تمنعها من التواصل معهم عبر تقنية “فيس تايم” للبث المباشر، خلال إقامتهم في القصر الأميري بقلعة وندسور.

حيث كشفت صحيفة “نيويورك بوست” أن الأميرة (42 عاماً) تقضي حالياً فترة نقاهة في مستشفى لندن، بعدما خضعت الأسبوع الماضي، لجراحة مُخطّط لها مُسبقاً في المعدة.

ونقلت الصحيفة عن الخبيرة الملكية إميلي ناش إشارتها إلى أن كيت غالبًا ما تستخدم تطبيق “فيس تايم” لمتابعة أوضاع أبنائها، حين تكون بعيدة عنهم. ولفتت إلى أنّ كلًا من ويليام وكيت والدان متعاونان للغاية، فهما يأخذان الأطفال إلى المدرسة، ويحضران المباريات الرياضية والحفلات الموسيقية، ويحاولان البقاء في المنزل وقت النوم قدر الإمكان.

وأكدت أن ويليام يحرص على الاهتمام بأطفاله خلال فترة تواجد كيت في المستشفى، كي لا يشعروا بالفراغ. ختامًا، يمكنكِ الإطلاع على السؤال الذي يطرحه العديد من المتابعين: هل سيكون مصير كيت ميدلتون مثل ديانا؟

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية