جينيفر لوبيز وبن أفليك يشعلان مواقع التواصل بعلاقتهما الودية!

جينيفر لوبيز وبن أفليك يشعلان مواقع التواصل بعلاقتهما الودية!

مصدر الصورة: الحساب الرسمي لـ entertainmenttonight @على انستغرام

في ظهور لافت أعاد إشعال التكهنات حول طبيعة علاقتهما بعد الانفصال، شاركت النجمة العالمية جينيفر لوبيز وزوجها السابق بن أفليك في العرض الأول لفيلمهما الجديد Kiss Of The Spider Woman  “قبلة المرأة العنكبوت”، الذي أُقيم مساء أمس الإثنين في مدينة نيويورك.

ias

من الجدير ذكره أن طلاق الثنائي جاء ليضع نهاية رسمية لزواجها الثاني من أفليك، الذي استمر لما يقارب العامين، وفي السياق ذاته، قد يهمكِ معرفة لماذا انتهت قصة حب جينيفر لوبيز وبن أفليك بالطلاق؟

الطلاق جعل العلاقة أكثر ودية

ظهر الثنائي جينيفر لوبيز وبن أفليك معاً على السجادة الحمراء الخاصة بالعرض الأول لفيلمهما الجديد Kiss Of The Spider Woman (قبلة المرأة العنكبوت) في نيويورك أمس الإثنين، ويبدو أن طلاقهما لم يؤثر بسوء على علاقتهما المهنية، وربما الشخصية أيضاً.

حيث التقطت الكاميرات صوراً للممثلة والمغنية الأميركية مع مواطنها والممثل، وهما يتحدثان معاً في جو من الودّ، بعد مرور ما يزيد قليلاً عن عام على رفعها دعوى الطلاق رسمياً. وقد يهمكِ الإطلاع على جينيفر لوبيز وبن أفليك يتبادلان هدايا عيد الميلاد رغم الطلاق.

وابتسم الثنائي النابض بالحياة وهما ينظران في عيني بعضهما البعض في هذا الحدث، بعد أن أشادت لوبيز أخيراً بأفليك لمساهمته في إخراج الفيلم، الذي تؤدي بطولته، إلى النور، كمنتج منفذ من خلال شركته “آرتيستس إكويتي”.

قبل العرض، شكرت لوبيز زوجها السابق أثناء تقديمها للفيلم. وقالت: “شكرًا جزيلاً لكم جميعاً على حضوركم الليلة. شكراً لك يا بن، لم يكن هذا الفيلم ليُصنع من دونك أو من دون جمعية حقوق الفنانين”.

ويُعدّ هذا أول ظهور للثنائي البارز على السجادة الحمراء منذ انتهاء طلاقهما في وقت سابق من كانون الثاني (يناير)، بعد عامين من الزواج.

على الرغم من انتهاء علاقتهما، كشفت لوبيز عن مشاركة أفليك في إنتاج المسرحية الموسيقية. خلال ظهورها في برنامج TODAY، حيث قالت: “لولا بن، لما صُنع الفيلم”، مُضيفةً: “سأُثني عليه دائمًا”.

خلال الظهور التلفزيوني، قالت لوبيز أيضًا عن طلاقهما: “الأمور تحدث، وعلينا المُواصلة”.

وأشارت إلى أن العمل على الفيلم كان تجربةً علاجية، قائلةً: “من المُضحك أن الفيلم يدور حول الهروب من الواقع. إنه يُسلط الضوء على كيف تُنقذنا الأفلام والفن في أصعب أوقات حياتنا. كان العمل على هذا المشروع بمثابة حلم تحقق بالنسبة لي، فقد ساعدني حقًا على تجاوز لحظة صعبة في حياتي الشخصية أيضًا”.

وقبل أيام من زيارة لوبيز لمدينة نيويورك تحدثت عن تجربتها في تصوير المسرحية الموسيقية وسط حزنها الشخصي: “لقد كان وقتًا عصيبًا حقًا. في كل لحظة في موقع التصوير، في كل لحظة كنت أؤدي فيها هذا الدور، كنت أشعر بسعادة غامرة، ثم شعرتُ، في وطني، أن الوضع لم يكن على ما يرام. وشعرتُ وكأنني أقول لنفسي: كيف لي أن أتصالح مع هذا؟”.

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية