لا تزال النجمة التركية هاندا أرتشيل تتصدر مواقع التواصل، بعد انتشار أخبار تفيد بانفصالها عن رجل الأعمال التركي هاكان صابانجي، دون أي رد فعل من قبل الثنائي لغاية اللحظة.
من الجدير ذكره أن علاقة هاندا بهاكان استمرت نحو 3 أعوام، وكان من المفترض إعلان زواجهما في القريب العاجل، وسط ترقب الزفاف من قبل عشاق النجمة، فما الذي أدى إلى انفصال الثنائي المشهور؟
أسباب تجعلنا نعتقد أنها السبب وراء الإنفصال
التكهنات كثيرة لغاية اللحظة حول سبب انفصال هاندا وهاكان، دون أن يكون هناك أي رد فعل رسمي متبنى من قبل الطرفين، وبما أن العلاقة مرّت بالكثير من العوائق خلال السنوات المنصرمة، قد تكون هذه الأسباب وراء الإنفصال وهي:
السبب الأول: إصرار هاندا على تحديد الزواج
تحدثت الإعلامية إيجي إركين، في برنامجها “دعونا نتحدث”، عما سمّته بـ”تفاصيل الانفصال”، مؤكدةً أن العلاقة بين الثنائي التركي بدأت بالتوتر منذ مطلع شهر آب (أغسطس) الحالي، الى أن انتهت.
ولفتت إركين إلى أن الممثلة التركية كانت ترغب في فتح ملف الزواج، بينما هاكان بدا متردداً في هذه الخطوة، مشيرةً إلى أن هذا الأمر هو ما وضع العلاقة على المحك وطرح الكثير من علامات الاستفهام حول مصير علاقتهما. وسبق أن أخبرناكِ عن هاندا أرتشيل وهاكان صابانجي يعلّقان للمرة الأولى على الزواج.
السبب الثاني: منشور لوالدة هاكان يفضح المستور
أثارت أرزو سابانجي، والدة هاكان، جدلاً واسعاً بتعليقاتها، حيث شاركت متابعيها منشوراً كتبته في ظل تردد خبر انفصال ابنها عن هاندا، قالت فيه: “الجهل كالنوم، وأول رد فعل لك تجاه من يوقظك هو الغضب”، وهو ما فسّره البعض بأنه توصيف للحالة التي يعيشها ابنها مع النجمة التركية التي سارعت إلى حذف صورها مع حبيبها، واعتبره كثيرون إشارة ضمنية إلى موقف العائلة من العلاقة.
وفي الوقت ذاته، هذ المنشور دفع العديد من المتابعين إلى طرح سؤال مهم، هل كانت والدة هاكان تسعى إلى انفصال الثنائي كما تردد في الآونة الأخيرة، ليؤكد المنشور الخبر؟
السبب الثالث: المشاهد الجريئة مع باريش أردوتش
أثارت تقارير إعلاميّة تركيّة منذ مدة، جدلًا واسعًا حول علاقة الممثّلة هاندا أرتشيل بحبيبها رجل الأعمال هاكان صابانجي، بعد تداول أنباء عن انفصالهما وذلك على أثر عرض مشاهد جريئة لها في مسلسلها الأخير “تذكّر الحبّ”.
وسرعان ما انتشر الخبر عبر مواقع التّواصل الاجتماعيّ، ليتصدّر المشهد خاصّة مع انطلاق عرض مسلسلها “تذكّر الحبّ” على إحدى المنصّات العالميّة، إلّا أنّ مصادر مقرّبة من الثّنائيّ نفت حدوث أيّ انفصال، مؤكّدة أنّ علاقتهما لا تزال قائمة.
ورغم أن الانفصال لم يقع وقتها، فهل كانت هذه المشاهد الشرارة الأولى الممهدة للإنفصال؟
في الختام، قد يهمكِ الإطلاع على هاندا ارتشيل قبل وبعد: جمال لم يغيره الزمن.
